الصفحه ٢٤٥ :
وإنّ من الضروري ،
قبل الورود في البحث ، التعرّض للأُمور التالية باختصار شديد ...
الأمر الأوّل
الصفحه ٢٦٤ :
قصر الإمارة ،
فلمّا حضر لديه غدر به ابن زياد وأودعه السجن.
فأمسى مسلم حائراً
بنفسه ، فصادف في
الصفحه ٢٧٣ :
وظلّ الإمام عليهالسلام مدّة بقائه في مكّة يعلن عن عزمه على الخروج إلى العراق ،
ويخبر بذلك أهل
الصفحه ٢٨١ :
ونتعرّض في ما يلي
لأهمّ الوقائع التي مرّ بها الإمام عليهالسلام في طريقه من مكّة إلى العراق
الصفحه ٢٨٨ :
منزلاً كريماً ، واجمع بيننا وبينهم في مستقرّ من رحمتك ، إنّك على كلّ شيء قدير» (١).
بين الإمام وعبد
الصفحه ٢٨٩ :
ما سمعته زينب بنت
عليّ في الخزيميّة
قال الخوارزمي :
«لمّا نزل الحسين عليهالسلام بالخزيميّة
الصفحه ٢٩٠ : أقبلنا من مكّة نساير الحسين ، فلم يكن شيء أبغض إلينا
من أن نسايره في منزل ، فإذا سار الحسين تخلّف زهير بن
الصفحه ٣٣٥ :
لنا أحداً فليضمن
لنا ما في عِرافته ألّا يخالفنا منهم مخالف ، ولا يبغِ علينا منهم باغٍ ، فمن لم
الصفحه ٣٣٦ : أفراد القبائل ، وعن طريقهم تنفّذ السلطات مقاصدها في القبيلة (١).
وكان لهؤلاء
الّذين نصبهم دور كبير في
الصفحه ٣٤٩ :
٣ ـ عبد الله بن
نوفل بن الحارث (١) ؛
وغير هؤلاء كثيرون
، ولا يعلم عددهم إلّاالله.
وقد جاء في
الصفحه ٣٥٢ :
في قومه ، ومثله ـ
مع خطبته في داره ، ثمّ الكتاب الذي كتبوه إلى الإمام ، وما كتبه إليهم عليهالسلام
الصفحه ٣٨١ :
من له جدّ كجدّي
المصطفى
أو كأُمّي في
جميع الثقلين
فاطم
الصفحه ٣٨٦ : ، ويسيء القول فيه ،
وهو ممّن أغار على بعض البلاد التابعة لحكومة الإمام عليّ عليهالسلام؟!
وكيف أنّ
الصفحه ٣٩٦ : عاشوراء ، يتّخذونه عيداً ، ويُلبسون
نساءهم فيه حليّهم وشارتهم ، فقال رسول الله صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٤٠٤ :
ثلاثة أُمور ، قال
: «ومعاوية تجعله كاتباً بين يديك» (١) ، فليس فيه كتابة الوحي.
لكنّ هذا الحديث