الصفحه ٤٨٥ : ........................................................... ٣٦٩
أهل الشام في جيـش ابن
زياد............................................ ٣٦٩
ـ ٣٧٥
أهل مصر وأهل
الصفحه ١٤ : عثمان بلغه قول أبي سفيان صخر بن حرب في دار عثمان ، عقيب
الوقت الذي بويع فيه عثمان ودخل داره ومعه بنو
الصفحه ٢٥ : إنّه زوّر عليه
رسالةً زعم أنّه أرسلها إليه ، وفيها قبول الصلح والبيعة ، فلم يؤثّر في قيس شيء
من ذلك
الصفحه ٥٩ :
فخذيها ، ورأيت
حفزاً شديداً ، وسمعت نفساً عالياً.
فقال عمر : رأيته
يدخله ويخرجه كالميل في
الصفحه ٨٥ :
حوراء يقصر عنها
الوصف إنْ وُصفت
أقول ذلك في
سرٍّ وإعلانِ
فلمّا
الصفحه ١٠١ :
إليه (١) ...
ولكنِ انظر إلى
كلام علماء السوء المدافعين عن الظالمين ، الشركاء لهم في ظلمهم ، يقول
الصفحه ١٠٥ :
قتل رشيد الهجري
وقتل زيادُ بن
أبيه في الكوفة رشيداً الهجري ...
وقد ذكره علماء
رجال الحديث في
الصفحه ١٤٤ :
وكان يقول : سُقيت
السمّ مراراً ما أصابني فيها ما أصابني في هذه المرّة ، لقد لفظت كبدي فجعلت
الصفحه ١٦٥ :
وفي رواية
الخوارزمي :
«وأمّا الحسين بن
عليّ ، فأوّه أوّه يا يزيد! ماذا أقول لك فيه؟! فاحذر أنْ
الصفحه ١٧٠ : المدينة أم لا؟ فلم يصبه في منزله فقال :
الحمد لله الذي خرج ولم يبتلني بدمه ...» (١).
هذا ، وقد جاء في
الصفحه ١٧٢ :
الإمام في مكّة
المكرّمة
قال المفيد :
فسار الحسين عليهالسلام متوجّهاً إلى مكّة وهو يقرأ
الصفحه ١٧٥ :
ولم نجد في
التواريخ المعتبرة شيئاً آخر من الأشدق ـ هذا الجبّار العنيد ـ ضدّ الإمام عليهالسلام في
الصفحه ١٧٦ : ربيعة الحضرمي ، حليف بني أُميّة ، فقال : إنّه لا يصلح ما ترى
إلّاالغشم ، إنّ هذا الذي أنت عليه في ما
الصفحه ١٩٨ :
أمّا بعد ، فخذ
حسيناً وعبد الله بن عمر وابن الزبير بالبيعة أخذاً شديداً ليست فيه رخصة حتّى
يبايعوا
الصفحه ٢٣٤ :
ندم على قتل الحسين ، فكان يقول : وما كان علَيَّ لو احتملت الأذى وأنزلته معي في
داري ، وحكّمته في ما