الصفحه ٤٤٦ : والأئمّة الأعلام ، وسنورد كلمات بعضهم في ما يأتي :
كلام الحافظ أبي
الفرج ابن الجوزي
قال الحافظ أبو
الصفحه ٤٤٧ :
الآلوسي البغدادي بتفسير قوله تعالى : (فَهَلْ عَسَيْتُمْ
إِن تَوَلَّيْتُمْ أَن تُفْسِدُوا فِي الْأَرْضِ
الصفحه ٩ :
وثالثاً
: إنّ الغرض من الدفاع عن يزيد وتبرير جرائمه ، ثمّ الإشكال
على الشيعة في إقامة المآتم على
الصفحه ٢٨ :
ممّا وصفناه ، من ضعف البصائر في حقّه ، والفساد عليه ، والخُلف منهم له ، وما
انطوى كثير منهم عليه في
الصفحه ٣٢ : بني أُميّة (٥) ، وقد أقطعه عثمان أرضاً في العراق عند حمّام أعين (٦) ، وكذلك أقطعه سعد بن أبي وقّاص
الصفحه ٣٣ :
قال في إمتاع
الأسماع : «وأخذ خالد بن عرفطة مصاحف ابن مسعود ، فأغلى الزيت وطرحها فيه ...
وقاتل مع
الصفحه ٧٠ :
له حال ابن سرح
وكتابه إلى زياد فيه وإجابة زياد إيّاه ، ولفّ كتابه في كتابه وبعث به إلى معاوية
الصفحه ٨٣ :
عليها ، فلمّا
أصابتني نائبة الزمان وحادثات الدهر رغب عنّي أبوها ، وكانت جارية فيها الحياء
والكرم
الصفحه ٩٣ :
أدوار الولاة
وقد كان لكلّ
واحدٍ من هؤلاء دور في تنفيذ مخطّطات معاوية والتمهيد لوصوله إلى
الصفحه ١٠٤ :
قلت : الله ورسوله
أعلم.
قال : والله لو
كنت في جُحْرٍ في جوف جُحْرٍ لاستخرجني بنو أُميّة حتّى
الصفحه ١٢٥ : : خذوه! فدخل بيت عائشة فلم يقدروا عليه ، فقال مروان : إنّ هذا الذي أنزل
الله فيه : (وَالَّذِي قَالَ
الصفحه ١٥١ :
الله عليه وآله
وسلّم ، واعتقادهم بنفعها في القيامة!!
إلّا أن أساليبه
المختلفة لم تنتج مع سيّدنا
الصفحه ١٥٢ : يزيد بن معاوية
وكان ممّا قاله
الإمام عليهالسلام ـ في جواب معاوية عندما ذكر يزيد وجعل يمدحه ويعدّد له
الصفحه ١٥٦ :
ريبة الإمام في الكتب
وأصحابها
لكنّ الذي يلوح
الناظر في كلماته وكتاباته عليهالسلام هو الريب في
الصفحه ١٦٩ :
فقال الوليد :
الويح لغيرك يا مروان ، إنّك اخترت لي التي فيها هلاك ديني ، والله ما أُحبُّ أنّ
لي ما