الصفحه ٤٧١ :
٧٣ ـ الخصال ،
للشيخ الصدوق أبي جعفر محمّد بن علي بن بابويه (ت ٣٨١) ، تحقيق علي أكبر الغفّاري
، نشر
الصفحه ٤٧٤ : أبي جعفر محمّد بن عليّ (ت ٣٨١) ، نشر دار الحجّة الثقافية ، قم
١٤١٦.
١١٣ ـ عُمدة
الطالب في أنساب آل
الصفحه ٤٧٨ : دار الكتب العلمية ،
بيروت ١٤١٣.
١٥٧ ـ الملهوف على
قتلى الطفوف ، لابن طاووس عليّ بن موسى بن جعفر
الصفحه ٢١ : ينقصنا به في الآخرة ممّا عنده من كرامة.
وإنّما حملني على
الكتابة إليك الإعذار في ما بيني وبين الله
الصفحه ١١٢ : ، عن زياد بن
النضر الحارثي ، قال : كنت عند زياد إذ أُتي برشيد الهجري ...
ثمّ قال : وهذا
الخبر نقله
الصفحه ٢٠٩ :
صاحب السرّ
والأمانة عندي
ولتسديد مغنمي
وجهادي
ثمّ أمر المغنّين
فغنّوا به
الصفحه ٣٤٠ :
وما قاله في حياته ، وما زال ذلك الرجل يتعاهده ويكنس تحت الجذع ويبخّره ويصلّي
عنده ويكرّر الرحمة عليه
الصفحه ٦١ :
ثمّ كتب إلى زياد
وكان غائباً فقدم ، فلمّا رآه جلس له في المسجد واجتمع عنده رؤوس المهاجرين
والأنصار
الصفحه ٦٦ : الثقفي ، وقد كان قدم
على كسرى ، فعالج الحارثُ الدهقان فبرأ ، فوهب له سُميّة أُمّ زياد ، فولدت عند
الحارث
الصفحه ٨٧ : ـ ، قال : فدخل
على معاوية وعنده أُمّ الحكم ، فقالت : من هذا يا أمير المؤمنين؟
قال : بَخٍ ، هذا
معاوية بن
الصفحه ١١١ : عند زياد
إذ أُتي برشيد الهجري فقال له : ما قال لك صاحبك ـ يعني عليّاً عليهالسلام ـ إنّا فاعلون بك
الصفحه ١٢٧ : معاوية طبيباً عنده يهوديّاً ، وكان عنده مكيناً ، أنْ يأتيه فيسقيه
سقية يقتله بها. فأتاه فسقاه ، فانخرق
الصفحه ١٢٨ : ليلاً من عند معاوية ، فهجم عليه ومعه قوم هربوا عنه ، فقتله المهاجر.
وقصّته هذه مشهورة
عند أهل السير
الصفحه ٢٣٤ : يزيد بن معاوية ، فسُرَّ
بقتلهم أوّلاً ، وحسنت بذلك منزلة عبيد الله عنده ، ثمّ لم يلبث إلّاقليلاً حتّى
الصفحه ٢٦٨ :
عروة ، فقد كان محبوساً عند ابن زياد ، فأُخرج من الحبس ـ بعد قتل مسلم ـ وجيء به
إلى السوق الذي يباع فيه