الصفحه ٥٧ : ما كان معهم.
فقدمت على النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم فأجده جالساً في المسجد مع أصحابه وعلَيَّ ثياب
الصفحه ٦٢ : أشهد
بين اثنين ما بقيت في الدنيا.
فلمّا ضُربوا
الحدّ قال المُغِيْرَة : الله أكبر ، الحمد لله الذي
الصفحه ٦٤ :
وروى الذهبي ، عن
عبد الله بن ظالم ، قال : «كان المُغِيْرَة ينال في خطبته من عليٍّ ، وأقام خطبا
الصفحه ٧٤ : أبيه ـ كتب إلى معاوية : إنّي أكتب إلى أمير المؤمنين
وأنا في آخر يومٍ من الدنيا وأوّل يومٍ من الآخرة
الصفحه ٧٩ : » (١).
فلهذه الأُمور
وغيرها عزله عن الكوفة (٢).
لكنّه ـ على كلّ
حالٍ ـ من بني أُميّة لا شبهة فيه (٣) ، فجعله
الصفحه ٨٠ : المذكور ، كما في تاريخ دمشق وغيره (٢) :
هو : عبد الرحمن
بن عبد الله بن عثمان الثقفي ، وأُمّه أُمّ الحكم
الصفحه ٨٤ : أنت راجعتني
في ما كتبتُ به
لأجعلنَّك لحماً
عند عقبانِ
طلّق سعاد
وفارقها
الصفحه ٨٧ : الجوزي وابن الأثير ـ في
حوادث السنة ٥٨ ، أنّ عبد الرحمن أساء السيرة في أهل الكوفة فطردوه ، قالوا
الصفحه ٨٩ : الله ، إنّي أُجاهد أو أُهاجر إلى الشام ولا أزال فيها حتّى يدركني الموت.
قال : فقلت له :
لقد أفلحت
الصفحه ٩٥ : » (٥).
قال الحاكم : «قُتل
في موالاة عليّ» (٦).
وقد ذُكرت كيفيّة
قتله في مختلف الكتب بالتفصيل (٧).
وكان
الصفحه ٩٩ : في قتل حُجر وأصحابه؟» قال
: «لستُ أنا قتلتهم ، إنّما قتلهم من شهد عليهم» (٤).
وأوصى حُجر بأنْ
الصفحه ١٠٠ : :
كلاكما لم يصب ، أنت حيث تكلّمني في هذا علانيةً ، وعمرو حين يردّك عن كلامك ،
قوما إلى عمرو بن الحَمِق
الصفحه ١٠٢ : عليه ، فاطعنه تسع طعنات كما طعن عثمان!
فأُخرج فطعن تسع طعنات ، فمات في الأُولى منهنّ أو الثانية
الصفحه ١١٢ :
أقول :
الأصل في نقل
الخبر الأخير المفيد في إرشاده (١) ؛ رواه عن ابن عيّاش ، عن مجاهد ، عن الشعبي
الصفحه ١٢٤ : الله فيه (وَالَّذِي قَالَ
لِوَالِدَيْهِ أُفّ لَّكُمَا) (٢) الآية.
فسمعت عائشة
مقالته ، فقامت من ورا