الصفحه ٣٧٥ : في (المناقب)
أنّ خيل شمر بن ذي الجوشن ـ وهم أربعة آلاف ـ كلّهم شاميّون.
وفي الأربعين
الحسينيّة
الصفحه ٣٧٧ : لثابت في رأسه ، فكأنّي أنظر إليه
ينضنضه من رأسه.
وحمل عليه رضيُّ
بن منقذ العبدي ، فاعتنق بريراً
الصفحه ٣٩١ : صلىاللهعليهوآلهوسلم ، ونفّذوا أوامر يزيد ، وكانوا يده في إبادة ذرّيّة النبيّ
وسبي عيالاته من بلدٍ إلى بلدٍ ...
وسنرى
الصفحه ٤١١ : الأئمّة دفاعاً عن معاوية ويزيد وأشياعهما ، وتبريراً لأفعالهم!!
٢ ـ همّ الإمام
بالرجوع وهو في الطريق
الصفحه ٤١٨ : ...
٣ ـ إنّ يزيد لم
يسب له حريماً أصلاً.
٤ ـ إنّ معاوية
ليس له دور في هذه القضيّة.
ثمّ لماذا تعرّض
للدفاع
الصفحه ٤١٩ : سبيل لإنكار
دور معاوية في القضيّة ...
ولا يمكن إنكار انتهاء
الأمر إلى الأعلى فالأعلى ...!!
وهذا هو
الصفحه ٤٢١ : :
«فإنْ قيل : ليس
فيه شروط الإمامة.
قلنا : ليس السنّ
من شروطها ، ولم يثبت أنّه يقصر يزيد عنها.
فإن قيل
الصفحه ٤٣٩ : ، أعني على أصحاب
محمّد صلىاللهعليهوسلم (٢).
٢ ـ جاء رجل إلى
سفيان فقال : ما تقول في شتم معاوية
الصفحه ٤٤٩ : الرحمة في كتابه (السرّ المصون) : من الاعتقادات العامّة التي غلبت على
جماعةٍ منتسبين إلى السُنّة أن يقولوا
الصفحه ٤٥٩ : والحوادث الكونيّة
إنّ الأخبار
المعتبرة في كتب القوم المشهورة المعتمدة ، في أنّ السماء صارت تمطر دماً بعد
الصفحه ٤٦٠ :
قال : «رواه
الطبراني ، ورجاله إلى أُمّ حكيم رجال الصحيح» (١).
وفيه : «عن أبي
قبيل ، قال : لمّا
الصفحه ٤٨٤ :
الباب الثاني
دور الحزب الأُموي
والخوارج في الكوفة..................................... ٢٣٩
الصفحه ٢٦ :
أعداء الدين الذي
خرجت منه ، وأنصار الدين الذي دخلت فيه وصرت إليه ؛ والسلام (١).
إلى أن وقع الصلح
الصفحه ٣٩ :
المقدّمة الرابعة :
في أنّ معاوية نقض العهد وقاتل من أجل الدنيا
لكنّ معاوية نقض
العهد ، ورفض
الصفحه ٤١ :
المقدّمة الخامسة :
في الإعلان عن العهد ليزيد
لقد كان معاوية
يفكّر في الولاية ليزيد من بعده منذ