الصفحه ١٩٦ :
بكر وعبد الله بن
الزبير بالبيعة أخذاً عنيفاً ليست فيه رخصة ، فمن أبى عليك منهم فاضرب عنقه وابعث
الصفحه ١٩٧ :
والبلاذري ، لم يرو
نصّ الكتاب ..
وإنّما قال : «كتب
يزيد إلى عامله الوليد بن عتبة بن أبي سفيان في
الصفحه ٢٠٣ :
فخرج من مكّة إلى
العراق في عشرة ذي الحجّة ، ومعه طائفة من آل بيته رجالاً ونساءً وصبياناً. فكتب
الصفحه ٢٠٥ : صلاحه.
قال ابن حجر المكّي :
«لم يخرج إلى
الناس ، ولا صلّى بهم ، ولا أدخل نفسه في شيء من الأُمور
الصفحه ٢٠٧ :
ضعيف ، قد فسد
البلد ؛ فقال له النعمان : أكون ضعيفاً في طاعة الله أحبّ إليّ من أن أكون قويّاً
في
الصفحه ٢٢١ : معاوية بثَقَل الحسين ومن بقي من أهله ونسائه ، فأُدخلوا عليه قد قرنوا في
الحبال ، فوقّفوا بين يديه
الصفحه ٢٢٧ :
التحوّل في الشام ،
وظهور سرّ أخذ الإمامِ الأهلَ والعيال
وبدأ التحوّل
بالشام على أثر خطب
الصفحه ٢٣٠ :
إنّ يزيد أمر
بالنساء فأُدخلن على نسائه في داره التي يسكنها ، فاستقبلتهنّ نساء آل أبي سفيان
يبكين
الصفحه ٢٣١ : أعثم : «وخرج
عليُّ بن الحسين ذات يومٍ ، فجعل يمشي في أسواق دمشق ، فاستقبله المنهال بن عمرو
الصابئ فقال
الصفحه ٢٣٣ : عليهالسلام .. وكلماته ..
من بيانه عليهالسلام المراد من آية المودّة في القربى ..
من كلمات العقيلة
زينب
الصفحه ٢٤٦ : كان في مثل ذلك ، فقوم أجمعوا على نصره وقاتلوا معه المنافقين والفاسقين
والمارقين والقاسطين ، حتّى أتاه
الصفحه ٢٤٨ :
معه.
فلمّا قُتل الحسين
قال أبي : انطلقوا ننظر هل الأسدي في من قتل؟
فأتينا المعركة
فطوّفنا
الصفحه ٢٤٩ :
وآله وسلّم قد
أخبر بأنّ الإمام الحسين سيقتل في العراق ، ومن ذلك ما أخرجه أحمد أنّه قال : «دخل
الصفحه ٢٥٦ : من ابن الزبير في ذلك ،
وخروجهما إلى مكّة ، فاجتمعت الشيعة بالكوفة في منزل سليمان بن صُرَد ، فذكروا
الصفحه ٢٨٣ : اعتذر به إلينا أن قال : إنّي رأيت رؤيا فيها
رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم وأُمرت فيها بأمر أنا ماضٍ