الصفحه ٨٨ :
وولدتِ فما أنجبتِ
، أردت أن يلي ابنك الفاسق علينا ، فيسيرُ فينا كما سار في إخواننا من أهل الكوفة
الصفحه ٩٤ :
قتل حُجر بن عديّ
الكندي
ولعلّ من أهمّ
وأقدم إجراءات زياد في الكوفة : قتله حجراً وعمرَو بن
الصفحه ٩٨ : :
١ ـ ليُعلم أنّ الصحابي أو التابعي قد يشهد شهادة زورٍ ويشترك
في قتل النفس المحترمة!
٢ ـ ولأنّ جماعةً كبيرةً
الصفحه ١١٥ : (١).
وقال الشيخ المفيد
في أحوال الإمام أمير المؤمنين ، في فصل إخباره بالغائبات : «ومن ذلك : ما رواه
العلما
الصفحه ١١٦ :
الحسين بن عليّ رضي الله عنهما على معاوية في كتابه إليه : ألستَ صاحب حُجر
والحضرميّين اللذين كتب إليك ابن
الصفحه ١٢١ : للوصول إلى هذا
الهدف ، واستخدم لذلك الوسائل كافّة حتّى اللامشروعة منها ، وفي ما يلي نماذج ممّا
ارتكبه في
الصفحه ١٢٧ : معه في صِفّين (٣)! ـ لمّا رأى توجّه أهل الشام إليه وحبّهم له ..
قال الحافظ ابن
عبد البرّ : «إنّه
الصفحه ١٢٨ : والعلم بالآثار والأخبار ، اختصرناها ، ذكرها عمر بن شبّة في أخبار
المدينة ، وذكرها غيره» (٢).
وذكر ابن
الصفحه ١٣١ :
فكلّمه يزيد في
أمره فولّاه خراسان» (١).
وقال ابن عساكر :
إنّ معاوية عزله عن خراسان في سنة ٥٧
الصفحه ١٣٣ : عثماني الهوى ـ ، فأعطاه سبعين ألفاً ، فرجع إلى معاوية ، فقال :
ما ردّك يا أبا مُنازل؟
قال : فضحتني في
الصفحه ١٥٠ : ليزيد :
إنّ أخوف ما أخاف شيئاً عملته في أمرك ، وإنّ رسول الله صلىاللهعليهوسلم قلّم يوماً أظفاره وأخذ
الصفحه ١٦٧ :
يسأله ، كقوله
لأخيه محمّد بن الحنفية :
«يا أخي! والله لو
لم يكن في الدنيا ملجأ ولا مأوى ، لَما
الصفحه ١٧٤ :
أدع النصيحة في ما
يجمع الله به الكلمة ، ويطفئ به النائرة ، ويخمد به الفتنة ، ويحقن به دماء
الأُمّة
الصفحه ١٨٣ : ، فوجدتهما في رأيهما وفضلهما كما ذكرت ، فاستوصِ بهما خيراً.
وإنّه قد بلغني
أنّ حسيناً قد توجّه إلى العراق
الصفحه ١٨٤ : بالانصراف (٢).
ولكنّ عمرو بن
سعيد الأشدق قد كتب في الحال إلى عبيد الله بن زياد :
«أمّا بعد ، فقد
توجّه