الصفحه ٤٤٤ : كتاباً في ذمّ بني أُميّة ، فقال فيه عن معاوية
ويزيد :
«ومنه إيثاره بدين
الله ، ودعاؤه عباد الله إلى
الصفحه ٤٥٣ : الَّذِينَ حَقَّ عَلَيْهِمُ
الْقَوْلُ) (٢) ، والمراد به الجنس ، فهو في معنى الجمع ؛ ولذا قيل : «أُولئك
الصفحه ٤٦١ :
وعاهة في الدنيا ،
فلم يخرج منها حتّى أُصيب بمرضٍ ، وأكثرهم أصابهم الجنون» (١).
البكاء على الحسين
الصفحه ٧ : آثار وتوابع ولواحق
... وكلّ ذلك بحاجة إلى دراسات عميقة في ضوء المصادر الموثوقة ، وقد تناولتها ـ منذ
الصفحه ١٩ : ، والّذين افترض الله مودّتهم في
كتابه إذ يقول : (وَمَن يَقْتَرِفْ
حَسَنَةً نَّزِدْ لَهُ فِيهَا حُسْناً
الصفحه ٢٣ : مسلم ضغينة ، ولا مريداً له بسوء ولا غائلة.
ألا وإنّ ما
تكرهون في الجماعة خير لكم ممّا تحبّون في
الصفحه ٣٥ :
المقدّمة الثالثة :
في أهمّ بنود الصلح
بين الإمام الحسن عليهالسلام ومعاوية
لقد كان من
الصفحه ٣٧ : حينئذ برقٍّ أبيض وقال : اكتب ما شئت فيه ،
فأنا ألتزمه! فاصطلحا على ذلك.
واشترط عليه الحسن
أن يكون له
الصفحه ٤٣ :
ويداني الأباعد ،
حتّى استوثق له من أكثر الناس ...» (١).
وذكر المؤرّخون ـ في
وقائع سنة ٥٦ ـ دخول
الصفحه ٤٥ :
المقدّمة السادسة :
في مجمل ترجمة يزيد
لقد أجمع
المؤرّخون ، واتّفقت المصادر ، وأطبقت الأخبار
الصفحه ٤٦ :
وقيل : إنّ سبب
موته أنّه حمل قردة وجعل ينقزها فعضّته ... (١).
قال : كان يزيد في
حداثته صاحب
الصفحه ٥٥ :
إنّ الملاحظ في
تاريخ الكوفة أنّ ولاتها منذ اليوم الأوّل كانوا على خلافٍ مع أهل البيت عليهم
الصفحه ٦١ :
ثمّ كتب إلى زياد
وكان غائباً فقدم ، فلمّا رآه جلس له في المسجد واجتمع عنده رؤوس المهاجرين
والأنصار
الصفحه ٦٩ : فشفِّعني
فيه.
فكتب إليه زياد :
من زياد بن أبي سفيان إلى الحسن بن فاطمة ، أمّا بعدُ ، فقد أتاني كتابك تبدأ
الصفحه ٨٦ :
بها فأُدخلت في
بعض قصوره حتّى انقضت عدّتها من ابن أُمّ الحكم ، ثمّ أمر بدفعها إلى الأعرابي