الصفحه ٤٠ : ابنة
عمّ أمير المؤمنين أحبّ إليّ أن تكوني أمَة من إماء المسلمين ، ونعم الخلف أنا لك
بعد أبيك
الصفحه ٤٢٢ : ومَن إليه
بعد ذلك أن يخرج على هذا أو ينقضه.
وظهر لك أنّ من
قال : إنّ معاوية كذب في قوله : بايع ابنُ
الصفحه ٣٧٢ : بنت أبي سفيان ابن حرب ـ فقال : إنّ لك بأمير المؤمنين
قرابةً ورحماً ، فإنْ شئت آمنّاك وامض حيث ما أحببت
الصفحه ١٢٦ :
معاوية أن يبايع
لابنه يزيد حجّ ، فقدم مكّة في نحوٍ من ألف رجلٍ ، فلمّا دنا من المدينة خرج ابن
عمر
الصفحه ٤٣٧ : بالذكر
أنّه تارةً يقول : «وإنّما عظم الخطب ، لكونه وُلِّي بعد وفاة النبيّ بتسع وأربعين
سنة ، والعهد قريب
الصفحه ٦٦ : سفيان لأبي مريم بعد أن شرب عنده : قد اشتدّت بي العزوبة ،
فالتمس لي بغيّاً! قال : هل لك في جارية الحارث
الصفحه ١٧٦ : أكون من الأعزّين في معصية الله.
ثمّ نزل.
وخرج عبد الله بن
مسلم فكتب إلى يزيد بن معاوية : أمّا بعد
الصفحه ٦٢ :
زياد ، ودرأ الحدّ
عن المُغِيْرَة.
فقال أبو بكرة بعد
أن ضُرب : أشهد أنّ المُغِيْرَة فعل كذا وكذا
الصفحه ٤٥٠ : مصدّقاً برسالة النبيّ صلىاللهعليهوسلم ، وأنّ مجموع ما فعل مع أهل حرم الله تعالى وأهل حرم نبيّه
عليه
الصفحه ٤٣٦ : ء الدولتين ، وكذلك في ملوك النواحي ، بل
فيهم من هو شرٌّ منه ، وإنّما عظم الخطب لكونه وُلِّيَ بعد وفاة النبيّ
الصفحه ١٢٤ : بعده.
فقام عبد الرحمن
بن أبي بكر فقال : كذبت ـ والله ـ يا مروان ، وكذب معاوية ، ما الخيار أردتما
الصفحه ١٤٦ : المتّقين
وخاتم النبيّين ، فسكّن الله تلك العبرة ، وجبر تلك المصيبة ، وكان الله الخلف
علينا من بعده
الصفحه ٣٨٤ :
موقفك ، ولا قولاً
أقبح من قولك!
فاستحيا شمر منه» (١).
وقال النويري :
«دعا عمرُ بن سعد
الصفحه ٤٣٢ :
ومذهبه قبيه فاسد ، لأن الله تعالى اختار لسبط نبيّه صلىاللهعليهوسلم الشهادة في أشرف الأيام وأعظمها
الصفحه ٦٧ : المؤمنين؟ فقال : عام أوّل ؛
قال : كم أعطاك؟ قال : عشرين ألفاً ؛ قال : فهل لك أن أُعطيك مثلها وتبلّغه كلاماً