الصفحه ٢٤٦ :
الخلائق محبّته ،
ولا أن يرجعوا من أمرهم إلى ما يحبّ ، وقد كان منهم منافقون يبدونه النصر ويضمرون
له
الصفحه ٧٨ :
ومن معه من ثقيف
فرجعوا. ومضى القوم» (١).
وقال المقريزي :
«قالا : نجعله
لأحدنا ، أيّنا اختاره
الصفحه ١٣٠ :
طلب منه أن يرشّحه
للحكم بدلاً عن يزيد.
قال ابن كثير : «وقد
عاتب معاويةَ ـ في ولايته يزيد ـ سعيدُ
الصفحه ١٣٦ : ثمّ قالوا :
يا أمير المؤمنين!
ما هذا الذي تعظّمه من أمر هؤلاء الأربعة؟! إئذن لنا أن نضرب أعناقهم
الصفحه ٣٠٩ :
قال : اللهمّ إنّي
أعوذ بك من العَقْر!
ثمّ نزل ، وذلك
يوم الخميس الثاني من محرّم سنة إحدى وستّين
الصفحه ٩٤ :
قتل حُجر بن عديّ
الكندي
ولعلّ من أهمّ
وأقدم إجراءات زياد في الكوفة : قتله حجراً وعمرَو بن
الصفحه ٤١٢ :
«لا نرجع» (١)!!
٣ ـ اختاروا منّي
خصالاً ثلاثاً ؛ قاله ليلة عاشوراء!!
وجاء في تاريخ
الطبري
الصفحه ٤٣٠ : أَيُّهَا
الَّذِينَ آمَنُوا اجْتَنِبُوا كَثِيراً مّنَ الظَّنِّ إِنَّ بَعْضَ الظَّنّ
إِثْمٌ) (١) ، وقال
الصفحه ٤٤٤ :
القولُ بلعن يزيد
قد تقدّم أنّه قول
أحمد بن حنبل ، حكاه عنه جماعة من الأعيان ، كابن الجوزي وابن
الصفحه ٢٣ : الفرقة ، ألا وإنّي ناظرٌ لكم خيراً من
نظركم لأنفسكم ، فلا تخالفوا أمري ، ولا تردّوا علَيَّ رأيي ، غفر
الصفحه ٢٥ :
درهم ، وجند من
أجناد الشام ، وبنت من بناتي (١).
أمّا عبيد الله بن
العبّاس ، فقد فرّ إلى معاوية
الصفحه ٥٦ :
خبر كيفية إسلامه
، فقد رووا عنه أنّه قال :
«كنّا قوماً من
العرب ، متمسّكين بديننا ، ونحن سَدَنة
الصفحه ٨٢ :
ومنها ما رواه ابن
الجوزي حين قال :
«وجرت لعبد الرحمن
ابن أُمّ الحكم قصّة عجيبة ، أخبرنا بها
الصفحه ٨٧ : : أُولّيك خيراً منها مصر ؛ فولّاه ، فتوجّه إليها وبلغ معاوية بن
حُدَيج السَّكُوني الخبر ، فخرج فاستقبله على
الصفحه ١٢٢ : إلى يزيد بعده ،
وإلى سعد بن أبي وقّاص سمّاً ، فماتا منه في أيّام متقاربة» (١).
وروى بإسناده عن
أبي