الصفحه ٢٤٠ : علمنا أنّ
الكتب كانت تتوارد على الإمام إلى المدينة منذ عهد معاوية ، ثمّ جعلت تتواصل ولم
تنقطع حتّى
الصفحه ٣١١ :
، وتعدّت بنو أُميّة علينا ، اللهمّ فخذ لنا بحقّنا ، وانصرنا على القوم الظالمين.
قال : فرحل من
موضعه حتّى
الصفحه ٣٦٧ :
وابنته جعدة سمّت
الإمام الحسن عليهالسلام بإيعاز من معاوية (١).
وابناه محمّد وقيس
شاركا في قتل
الصفحه ٣٨٥ :
فصاح النساء وخرجن
من الفسطاط ، وصاح به الحسين ودعا عليه ، فردّه شبث بن ربعي عن ذلك» (١).
ففي هذه
الصفحه ٤٨٣ : الإمام الحسـين
عليه السلام ومعاوية................................... ١٤٩
ـ ١٥٢
الفصل السادس
كتب أهل
الصفحه ٦١ :
ثمّ كتب إلى زياد
وكان غائباً فقدم ، فلمّا رآه جلس له في المسجد واجتمع عنده رؤوس المهاجرين
والأنصار
الصفحه ١٩٩ : أُخرى
لابن عساكر عمّن حمل كتاب يزيد إلى الوليد :
«فلمّا قرأ كتاب
يزيد بوفاة معاوية واستخلافه ، جزع من
الصفحه ٣٢٧ : : عزرة بن
قيس الأحمسي (٣) ، وهو الذي أراد ابن سعد أن يبعثه رسولاً إلى الإمام فأبى
؛ لأنّه كان ممّن كتب
الصفحه ٤٨٤ :
الكتب والرسل......................................................... ٢٥٥
ـ ٢٥٩
الفصل الثاني
إرسال
الصفحه ٤٨٦ : ء بكفر يزيد
ولعنه............................................. ٤٤٣
ـ ٤٥٥
يزيد في كتب الحديث
والرجال
الصفحه ١٥٣ :
الفصل السادس :
كتب أهل العراق
إلى الإمام عليهالسلام
في حياة معاوية
الصفحه ١٧٩ :
فلمّا وصلت الكتب
إلى يزيد ، دعا سرجون مولى معاوية فقال : ما رأيك؟ إنّ حسيناً قد وجّه إلى الكوفة
الصفحه ٢٥٣ :
الفصل الأول :
في الكتب والرسل
الصفحه ٤٦٦ : عليّ بن الحسين الأصفهاني (ت ٣٥٦) ، شرح عبد عليّ مهنّا وسمير جابر ،
نشر دار الكتب العلمية ، بيروت ١٤١٢
الصفحه ٤٤٥ :
لستُ من خندف إن
لم أنتقم
من بني أحمد ما
كان فعل
ولعت هاشم