الصفحه ٢٠٧ :
ضعيف ، قد فسد
البلد ؛ فقال له النعمان : أكون ضعيفاً في طاعة الله أحبّ إليّ من أن أكون قويّاً
في
الصفحه ٢٨٦ : الصنيع ، وأن يثيبكم على ذلك أعظم الأجر ، وقد
شخصت إليكم من مكّة يوم الثلاثاء لثمان مضين من ذي الحجّة يوم
الصفحه ٣٥٠ : خطبهم في منزله بكلام لا يمكن أن يكون
كلام من يريد الغدر والخديعة.
ثمّ إنّ الإمام
كتب إليهم من الطريق
الصفحه ١٨٤ :
فإنّي أُعيذك
بالله من الشقاق ، فإنْ كنت خائفاً فأقبل إليَّ ، فلك عندي الأمان والبرّ والصلة
الصفحه ٣٨٧ : ، وهذه كتب أهل الكوفة ، وهُمْ قاتليّ ، فإذا فعلوا ذلك ولم يدعو لله
محرّماً إلّاانتهكوه ، بعث الله إليهم
الصفحه ٤٤٣ :
يزيد في كتب
الحديث والرجال
قالوا : إنّه لم
يُرْوَ عن يزيد في الكتب الستّة إلّارواية واحدة
الصفحه ٤٦٨ : (ت ٣١٠) ، نشر دار الكتب العلمية
، بيروت.
٤٢ ـ التاريخ الكبير
، لأبي عبد الله محمّد بن إسماعيل بن
الصفحه ٤٧٣ : النجّار ، دار
الكتب العملية ، بيروت ١٤١٦.
٩٧ ـ شرح المقاصد
، لمسعود بن عمر الشهير بسعد الدين التفتازاني
الصفحه ١٨٢ :
استشهاد مسلم وهاني
بن عروة
ثمّ إنّ ابن زياد
تمكّن من إلقاء القبض على هاني بن عروة ثمّ مسلم ابن
الصفحه ٤٧٦ : ، لنجم الدين ابن نما الحلّي (ت ٦٤٥) ط النجف الأشرف.
١٣٤ ـ المجروحين
من المحدّثين والضعفاء والمتروكين
الصفحه ٤٦٥ : الكتب العلمية ، بيروت
١٤٠٥.
٦ ـ أحوال الرجال
، لإبراهيم بن يعقوب الجوزجاني (ت ٢٥٩) ، تحقيق صبحي البدري
الصفحه ٤٧٨ : دار الكتب العلمية ،
بيروت ١٤١٣.
١٥٧ ـ الملهوف على
قتلى الطفوف ، لابن طاووس عليّ بن موسى بن جعفر
الصفحه ١٨٥ : كان مصيرهم؟
وكتب ابن عبّاس
ليزيد : «وما أنس من الأشياء ، فلستُ بناسٍ اطّرادك الحسين بن عليّ من حرم
الصفحه ٤٢٣ :
قال :
«وذكر المؤرّخون :
أنّ كتب أهل الكوفة وردت على الحسين ، وأنّه أرسل مسلم بن عقيل ، ابنَ عمّه
الصفحه ٢٠٠ : الحسين من
مكّة يريد العراق ، وكان يزيد قد ولّى عبيد الله ابن زياد العراق ، وكتب إليه : قد
بلغني أنّ أهل