الصفحه ٣٩١ : صلىاللهعليهوآلهوسلم ، ونفّذوا أوامر يزيد ، وكانوا يده في إبادة ذرّيّة النبيّ
وسبي عيالاته من بلدٍ إلى بلدٍ ...
وسنرى
الصفحه ٣٩٧ : هذه الأحاديث ... مع أنّهم لا يُعدُّون في النواصب
، فالذي نراه أنّ ذلك من أجل الدفاع عن كتابَي البخاري
الصفحه ٣٩٨ : في
البخاري ٤ / ٤٢ ـ كتاب الجهاد والسير ، باب ما قيل في قتال الروم ـ ونصّ الحديث :
أوّل جيش من أُمّتي
الصفحه ٤١١ : أنّ قتاله مع الناكثين والقاسطين والمارقين كان عهداً من
رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم وأنّه قد أمره
الصفحه ٤٢٩ : ووصفه ب «شيخ الصحابة» (١) ، وعبد المغيث ينصُّ على عدم مبايعته ليزيد ...
وهذا من موارد
تناقضات القوم
الصفحه ١٣ :
المقدّمة الأُولى
في تأسيس معاوية الدولة الأُموية
إنّ من الأخبار
المشتهرة قولة أبي سفيان
الصفحه ١٥ : له مسلم بن عقبة ـ مقترحاً
عليه أن يعهد بالأمر ليزيد ـ فقال :
«صدقت يا مسلم!
إنّه لم يزل رأيي من
الصفحه ٢٩ : ، قالت : خرجت وأنا أشتهي أن
أسمع كلام عليّ بن أبي طالب ، فدنوت منه وفي الناس دقّة وهو يخطب على المنبر
الصفحه ٤٠ : ابنة
عمّ أمير المؤمنين أحبّ إليّ أن تكوني أمَة من إماء المسلمين ، ونعم الخلف أنا لك
بعد أبيك
الصفحه ٦٦ : أبا بكرة وهو مسروح ، فلم يقرّ به ولم ينفعه.
وإنّما سمّي أبا
بكرة لأنّه نزل في بكرة مع مجلي العبيد من
الصفحه ٨٠ :
وكان على شرطة
معاوية ، ثمّ ولّاه الكوفة.
وهو الذي صلّى على
معاوية وقام بخلافته حتّى قدم يزيد من
الصفحه ١٠١ : رجلين قد كمنا في جانب الجبل ، فاستنكر شأنهما
وهو رجل من همدان يقال له : عبد الله بن أبي بلتعة ، فسار
الصفحه ١٠٣ : وقعت الفتنة
ذكرت قول رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم ففررت من آية النار إلى آية الجنّة ، وترى بني
الصفحه ١١٠ : أُدخلت على
عبيد الله بن زياد ، فقال : هات من كذب صاحبك!
فقلت : والله! ما
أنا بكذّاب ولا هو ، ولقد
الصفحه ١١١ : : أخبريني بما سمعت من أبيك.
قالت : سمعته يقول
: قال لي حبيبي أمير المؤمنين : يا راشد! كيف صبرك ... إلى آخر