الصفحه ٦٧ : ، فأرسل زياد مَن صالح معاوية على ألفَي ألف درهم ،
وأقبل زياد من القلعة فقال له زياد : متى عهدك بأمير
الصفحه ٧٥ : الله صلىاللهعليهوآلهوسلم كان يعطي قرابته ، وأنا في رهط أهل عيلة وقلّة معاش ،
فبسطت يدي في شيء من
الصفحه ٧٩ :
فقال عمر : يا
أمير المؤمنين! بك والله بدأ حين ضرب أخاك عنبسة بالطائف ثمّ لم تنتقم منه
الصفحه ٨١ : يهجو ابن عمٍّ لعبد
الرحمن :
ثلاث قد ولدنك من
حُبُوش
إذا يسمو خدينك
بالزمامِ
الصفحه ٩٣ :
أدوار الولاة
وقد كان لكلّ
واحدٍ من هؤلاء دور في تنفيذ مخطّطات معاوية والتمهيد لوصوله إلى
الصفحه ٩٩ :
: يا أهل الكوفة! سيُقتل فيكم سبعة نفر من خياركم ، مثلهم كمثل أصحاب الأُخدود» (١).
ومن العجب قوله
الصفحه ١٠٤ : يقتلوني! حدّثني به حبيبي
رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم أنّ رأسي أوّل رأس تحتزّ في الإسلام وتنقل من بلد
الصفحه ١١٤ : حبّة : دخل
جويرية على عليٍّ عليهالسلام يوماً ، وهو مضطجع ، وعنده قوم من أصحابه ، فناداه جويرية
: أيّها
الصفحه ١١٥ : استيقظ! فو الذي نفسي بيده ، لتضربنَّ ضربةً على
رأسك تخضب منها لحيتك كما أخبرتنا بذلك من قبل.
فسمعه أمير
الصفحه ١٢٤ : الله فيه (وَالَّذِي قَالَ
لِوَالِدَيْهِ أُفّ لَّكُمَا) (٢) الآية.
فسمعت عائشة
مقالته ، فقامت من ورا
الصفحه ١٧٠ :
وقال محمّد بن أبي
طالب الموسوي :
«وأرسل الوليد إلى
منزل الحسين عليهالسلام لينظر أخَرجَ من
الصفحه ٢١٢ : : أنّه أمر ابن زياد بإرسال رأس الإمام وسائر
الرؤوس الشريفة وأهل بيته عليهمالسلام إليه ، وكذا ما صدر منه
الصفحه ٢٣٠ : من
المفسّرين :
إنّه لمّا جيء
بالإمام عليّ بن الحسين عليهالسلام أسيراً ، فأُقيم على درج دمشق ، قام
الصفحه ٢٣٤ : يضع يده في
يدي ، أو يلحق بثغر من ثغور المسلمين حتّى يتوفّاه الله عزوجل ، فلم يفعل ، فأبى ذلك وردّه
الصفحه ٢٤١ : لم يكونوا من الشيعة ، وإنّما كانوا من الحزب
الأُموي والخوارج في الكوفة ، ونحن نظنّ أنّ القارئ المنصف