الصفحه ٣١ : : «عن أُمّ حكيم بنت عمرو الجدلية ، قالت : لمّا قدم معاوية ـ يعني
الكوفة ـ فنزل النخيلة ، دخل من باب
الصفحه ٥٩ : رتّب المُغِيْرَة أميراً على البصرة ، وكان يخرج من دار الإمارة نصف النهار ،
وكان أبو بكرة ـ المذكور
الصفحه ٦٣ :
وما رأيتُك
إلّاخفتُ أن أُرمى بحجارة من السماء».
قال
: «ذكر الشيخ أبو إسحاق الشيرازي في أوّل باب
الصفحه ٨٩ :
فقلت : رجل من أهل
حمص.
قال : كيف وجدتم
إمارة النعمان بن بشير؟
فذكرت خيراً.
قال : إذا أتيته
الصفحه ٩٨ : من هؤلاء تجد أسماءهم في قتل مسلم بن
عقيل وهاني بن عروة ، وفي من حضر واقعة كربلاء لقتل سبط رسول الله
الصفحه ١٠٧ :
ولا تهيّجوه.
قال عامر : فما
الذي أتعلّم من هذا أو من هؤلاء؟!» (١).
لكنْ في «ميزان
الاعتدال
الصفحه ١٢٣ : ، فابني أحبّ إليّ من أبنائهم» (١) يعني :
الإمام الحسين عليهالسلام وهو ابن أمير المؤمنين عليّ بن أبي
الصفحه ١٢٨ :
يولّيه جباية خراج
حمص ، فلمّا قدم عبد الرحمن حمص منصرفاً من بلاد الروم ، دسّ إليه ابن أثال شربةً
الصفحه ١٢٩ : يتوهّمون وصول يزيد إلى الحكم يوماً من الأيّام ، بل لقد كان فيهم من
يمنّي نفسه بذلك.
بل ظاهر ما جاء في
الصفحه ١٣٥ : سيّما أهل البيت من بني هاشم
، فإنّه لم يجبني منهم أحد ، وبلغني عنهم ما أكره ...
فكتب معاوية إلى
عبد
الصفحه ١٤٩ :
وهكذا ... تمكّن
معاوية من القضاء على كلّ من يحتمل أن يكون وجوده مزاحماً لولاية يزيد أو يكون
الصفحه ١٧١ : عقوبة للوليد من يزيد ... فلو كان أمره بقتل الإمام ولم يمتثل لعاقبه ، ولا
أقلّ من أن لا يولّيه شيئاً من
الصفحه ١٨١ : (٢).
وكان الرجل ـ كأبيه
ـ من رجالات حركة النفاق (٣) ...
ومن كلّ ذلك نفهم
:
أوّلاً : إنّ
لنصبه على الكوفة
الصفحه ٢١٦ : يزيد بن معاوية بالشام ، وكان مع زحر جماعة من الفرسان ،
منهم أبو بردة بن عوف الأزدي وطارق بن أبي ظبيان
الصفحه ٢٤٥ :
وإنّ من الضروري ،
قبل الورود في البحث ، التعرّض للأُمور التالية باختصار شديد ...
الأمر الأوّل