الصفحه ٣٤٢ : ابتدر منخراك وفوك دماً فتخضب لحيتك ، وتصلب على باب عمرو بن
حريث عاشر عشرة ، وأنت أقصرهم خشبة وأقربهم من
الصفحه ٣٥١ : (٢).
وبعضهم لم يتعرّض
لشيء من أخباره في حوادث سنة ٦٥ (٣).
وقال الذهبي : «قال
ابن عبد البرّ : كان ممّن كاتب
الصفحه ٣٥٤ :
الّذين تمكّنوا من
الوصول إلى الإمام عليهالسلام :
ففي ترجمة «القاسم
بن حبيب بن أبي بشر الأزدي
الصفحه ٣٦٣ : بمكّة ، والإمام السجّاد عليهالسلام يومئذ بمكّة ... (١).
هذا ، والحصين بن
نمير من أهل مدينة «حمص
الصفحه ٣٦٥ :
استشهاده بين يديه عليهالسلام ، عبرةٌ للمعتبرين.
٦ ـ شمر بن ذي
الجوشن :
وكان في ٤٠٠٠ (١).
وكان من
الصفحه ٣٦٦ : هؤلاء أمرونا بأمرٍ فلم نخالفهم ، ولو خالفناهم لكنّا شرّاً
من هذه الحمر الشقاة!
قال ابن حجر : إنّ
هذا
الصفحه ٣٧٠ :
فالذي يظهر من
خلال النظر في الأخبار وتتبّع الكلمات : هو وجود رجال من أهل الشام في جيش ابن
زياد في
الصفحه ٣٧٧ : شيئاً ، وضربه برير بن حضير ضربةً قدّت المغفر وبلغت الدماغ
، فخرّ كأنّما هوى من حالق ، وإنّ سيف ابن حضير
الصفحه ٤٢٢ : ومَن إليه
بعد ذلك أن يخرج على هذا أو ينقضه.
وظهر لك أنّ من
قال : إنّ معاوية كذب في قوله : بايع ابنُ
الصفحه ٤٢٤ : صرفه الله عن أهل البيت ، وحال من الفتنة لا ينبغي لأحدٍ
أن يدخلها ، ما أسلموه أبداً ... وكلٌّ منهم عظيم
الصفحه ٤٢٥ :
البغدادي ؛ فقد
ذكر في رسالته التي وضعها في الدفاع عن يزيد والمنع من لعنه وجوهاً (١) ، أهمّها
الصفحه ٤٤٦ :
والعلّامة شهاب
الدين ابن حجر المكّي
والعلّامة
البرزنجي
والشيخ محمّد عبده
وغيرهم من العلماء
الكبار
الصفحه ٤٤٧ : وَتُقَطّعُوا أَرْحَامَكُم) (٢) ما ملخّصه :
«واستدلّ بها
أيضاً على جواز لعن يزيد ـ عليه من الله تعالى ما
الصفحه ٤٥٤ : ،
وكان ذلك من فضض اللعنة ، إغاظة لعبد الرحمن وتنفيراً للناس عنه ؛ لئلّا يلتفتوا
إلى ما قاله ، وما قال
الصفحه ١٨ : الشمس وعليه برنسه كأنّه غول ، فقال لي : من أنت؟ فأخبرته
، فبكى وقال : كيف أبوك؟ كيف أهلك؟ قلت : صالحون