الصفحه ١٦ : عفّان لمّا طالبته بالاقتصاص من
قتلة أبيها ... وسيأتي ذلك كلّه.
وقد كان بداية
الدولة الأُمويّة من حين
الصفحه ٢٤ : بسيف كان بيده ، واعتنقه
فخرَّا جميعاً إلى الأرض ، فوثب عبد الله بن الأخطل الطائي ونزع المغول من يد جراح
الصفحه ٢٨ :
غير إنّه لم يجد
بُدّاً من إجابته إلى ما التمس من ترك الحرب وإنفاذ الهدنة ، لِما كان عليه أصحابه
الصفحه ٤١ :
المقدّمة الخامسة :
في الإعلان عن العهد ليزيد
لقد كان معاوية
يفكّر في الولاية ليزيد من بعده منذ
الصفحه ٤٥ : ...
فقد نصّ البلاذري
على أنّ يزيد كان أوّل من أظهر شرب الشراب والاستهتار بالغناء ، والصيد ، واتّخاذ
القيان
الصفحه ٤٦ : شرابٍ ... فأحسّ معاوية بذلك فأحبّ أن يعظه في رفق ، فقال : يا بنيّ!
ما أقدرك على أن تصل إلى حاجتك من غير
الصفحه ٧٢ : أن تلزم بيتك فلا تخرج.
قال : سبحان الله!
والله لصلاة واحدة في جماعة أحبّ إليَّ من الدنيا كلّها
الصفحه ٧٦ :
المهاجرين ونجعلها لأبنائهم؟!
قال : أفلا أراني
أسعى لأُخرجها من بني عبد مناف.
فرجع ورجع عبد
الله بن خالد
الصفحه ١٠٠ : ، وحفظ عنه أحاديث» (١).
وقد اتّفقوا على
أنّه كان من شيعة أمير المؤمنين ، وشهد معه حروبه.
روى ابن
الصفحه ١١٧ :
والربيعُ أوّل مَن
أمر الجندَ بالتناهد ، ولمّا بلغه مقتل حُجر بن عديّ الكندي غمّه ذلك ، فدعا
بالموت
الصفحه ١٢١ : للوصول إلى هذا
الهدف ، واستخدم لذلك الوسائل كافّة حتّى اللامشروعة منها ، وفي ما يلي نماذج ممّا
ارتكبه في
الصفحه ١٢٥ :
لِوَالِدَيْهِ أُفٍّ لَكُمَا أَتَعِدَانِنِي) ؛ فقالت عائشة من وراء الحجاب : ما أنزل الله فينا شيئاً
من القرآن
الصفحه ١٥٠ :
وفي رواية ابن
الأعثم : «إنّي من أجلك آثرت الدنيا على الآخرة ، ودفعت حقّ عليّ بن أبي طالب ،
وحملت
الصفحه ١٦٣ : الأمر ليزيد ...
من بنود الصلح أن لا
يغتال الحسن أو الحسين
ومن جهةٍ أُخرى ،
فقد تعهّد في بنود الصلح
الصفحه ١٦٤ : إنْ ظفر به وتمكّن
منه (١).
نعم ، لقد مات
معاوية في النصف من رجب سنة ستّين من الهجرة (٢) وكان قد أوصى