الصفحه ٣١٥ :
الذي يظهر من
كلمات المؤرّخين ، والنظر في أخبار الرواة ، والتأمّل في مجريات الأُمور والحوادث
الصفحه ٣١٦ : إطاعته وامتثال
أوامره .. كأيّ حاكمٍ آخر من حكّام المسلمين .. حتّى في حكمٍ جزئي ...
إنّ الّذين عملوا
الصفحه ٣١٧ :
إمامتي من كتاب
الله عزوجل وسُنّة رسول الله صلىاللهعليهوآله ... إذاً لتفرّقوا عنّي.
والله
الصفحه ٣٢١ : سواء (١).
قال شبث : أنا
أوّل مَن حرّر الحرورية (٢).
ترجمة عمرو بن حريث
كان من الصحابة ،
وهو أوّل
الصفحه ٣٣٩ :
الإمام عليهالسلام ، فأخذ مالك بن يربوع التميمي الكتاب منه ، فأمر ابن زياد
بقتله (١).
القضاء على
الصفحه ٣٥٣ :
وأطيعوا» (١).
«فلا يبقينّ رجل
من العرفاء والمناكب والتجّار والسكّان إلّاخرج فعسكر معي ، فأيّما
الصفحه ٣٧٢ :
ويزيد بن الحضين
وأُناس سوى هؤلاء
كثير (١).
و «عمير بن حباب»
من عشيرة أبي الأعور السلمي
الصفحه ٣٩٦ : : فصوموه أنتم» (٢).
فقال ابن الجوزي :
«قد تمذهب قوم من الجهّال بمذهب أهل السُنّة ، فقصدوا غيظ الرافضة
الصفحه ٣٩٩ : أُبالي
بما لاقت جموعهم
بالفرقدونة من
حمّى ومن مومِ
إذا اتّكأت على
الأنماط
الصفحه ٤٠٤ :
نصَّ الأئمّةُ ـ كذلك ـ على سقوطه ..
فقال النووي : هذا
الحديث من الأحاديث المشهور بالإشكال (٢).
وقال
الصفحه ٤٣٤ : ، وأنّه بويع بعد أبيه ، ثمّ ذكر أنّ أُمّه ميسون رأت في
النوم كأنّ قمراً خرج من قُبلها ، فقيل لها : تلدين
الصفحه ٤٣٥ : لِما رأيتُ من فضله ، فبلّغه ما أَمّلتُ وأعِنه ...
ثمّ روى أنّه وفد
عبد الله بن جعفر على يزيد فأعطاه
الصفحه ٤٣٨ :
الرجل ...»!
ابن حجر العسقلاني
ومن علمائهم من
يترحّم على يزيد ، ولا يتعرّض لشيء من قضاياه أصلاً
الصفحه ٤٥٥ :
وأخرج هو وابن
عساكر ، عن أبي سعيد الخدري ما يؤيّده (١).
وعندي أنّ بغضه
رضي الله تعالى عنه من
الصفحه ٤٦٢ : ، فقال : تحبّه؟ قلت : أمّا من الدنيا
فنعم. قال : إنّ أُمّتك ستقتل هذا بأرضٍ يقال لها : كربلاء. فتناول