الصفحه ٣٨٢ :
وشمائلهم ليحيطوا
بهم ، فكان النفر من أصحاب الحسين الثلاثة والأربعة يتخلّلون البيوت فيقتلون الرجل
الصفحه ٣٨٤ :
موقفك ، ولا قولاً
أقبح من قولك!
فاستحيا شمر منه» (١).
وقال النويري :
«دعا عمرُ بن سعد
الصفحه ٤٠٠ :
مغفوراً له لكونه
منهم ؛ إذ الغفران مشروط بكون الإنسان من أهل المغفرة ، ويزيد ليس كذلك ، لخروجه
الصفحه ٤٢١ : :
«فإنْ قيل : ليس
فيه شروط الإمامة.
قلنا : ليس السنّ
من شروطها ، ولم يثبت أنّه يقصر يزيد عنها.
فإن قيل
الصفحه ٤٣٩ :
ولكنْ لماذا
يدافعون عن معاوية؟!
لقد جاءت الكلمات
التالية بترجمة معاوية من كتاب «تاريخ دمشق
الصفحه ٤٤٨ : ـ ، والمكذّب بقدر الله ، والمتسلّط
بالجبروت ليعزّ من أذلّ الله ويذلّ من أعزّ الله ، والمستحلّ من عترتي
الصفحه ٤٥٢ :
«(وَالَّذِينَ يُؤْذُونَ رَسُولَ اللهِ) (١) ، أي بأيّ نوع من الإيذاء كان ، وفي صيغة الاستقبال
الصفحه ٤٦٠ : جزورٌ من عسكره ، فلمّا طُبخت
إذا هي دم».
قال : «رواه
الطبراني ، ورجاله ثقات» (٥).
وقال ابن كثير
الصفحه ٢٦ :
أعداء الدين الذي
خرجت منه ، وأنصار الدين الذي دخلت فيه وصرت إليه ؛ والسلام (١).
إلى أن وقع الصلح
الصفحه ٣٠ : ولا يموت حتّى يدخل من هذا الباب يحمل راية ضلالة!
قالت : فرأيت خالد
بن عرفطة يحمل راية معاوية حين
الصفحه ٦٤ :
وروى الذهبي ، عن
عبد الله بن ظالم ، قال : «كان المُغِيْرَة ينال في خطبته من عليٍّ ، وأقام خطبا
الصفحه ٨٥ : ، فإذا هي أحسن الناس كلاماً وأكملهم شكلاً ودلّاً ، فقال : يا أعرابي!
فهل من سلو عنها بأفضل الرغبة؟
قال
الصفحه ٨٨ :
وولدتِ فما أنجبتِ
، أردت أن يلي ابنك الفاسق علينا ، فيسيرُ فينا كما سار في إخواننا من أهل الكوفة
الصفحه ١٠٦ : ، قال : «قيل لعامر (١) : لِمَ تقول لأصحاب عليٍّ ما تقول وإنّما تعلّمت منهم؟!
قال : من أيّهم؟!
قيل
الصفحه ١١٣ : العلماء في كونه من الصحابة أو لا؟
فعن جماعة ـ كابن
إسحاق والواقدي وابن عبد البرّ ـ أنّه من الصحابة