الصفحه ١٦٨ : على نصّ
كتاب يزيد.
بين الوليد والإمام
لكنّ الوليد لم
يستعمل الشدّة مع الإمام عليهالسلام ، فضلاً
الصفحه ١٦٩ : طلعت عليه الشمس وغربت عنه من مال الدنيا وملكها وأنّي قتلت حسيناً.
سبحان الله! أقتلُ
حسيناً إنْ قال لا
الصفحه ١٧١ :
«انصرف على اسم
الله» ؛ كما مرّ سابقاً عن الطبري وابن كثير (١).
٣ ـ إنّ الكلام
الذي دار بينه وبين
الصفحه ١٧٢ : ، فيأتيه اليومين المتواليين ، ويأتيه بين كلّ
يومين مرّةً ، وهو عليهالسلام أثقل خلق الله على ابن الزبير
الصفحه ١٧٥ : عُلم مكانه ...
فبلغ النعمان بن
بشير ذلك ـ وكان والياً على الكوفة من قِبَل معاوية فأقرّه يزيد عليها
الصفحه ١٩٦ : فقدم فبويع له ، فكتب إلى الوليد ابن عتبة ـ واليه على المدينة ـ :
خذ حسيناً وعبد
الله بن الزبير وعبد
الصفحه ١٩٩ : موت معاوية جزعاً شديداً ، فجعل يقوم على
رجليه ثمّ يرمي بنفسه على فراشه ؛ ثمّ بعث إلى مروان ، فجا
الصفحه ٢٠٢ :
عليّ الخطبي ، قال
: ... وبلغ يزيد خروجه ، فكتب إلى عبيد الله بن زياد ، وهو عامله على العراق
الصفحه ٢٠٩ :
وقال المسعودي :
«جلس ذات يوم على
شرابه وعن يمينه ابن زياد ، وذلك بعد قتل الحسين ، فأقبل على
الصفحه ٢٥٧ :
بسم الله الرحمن الرحيم
للحسين بن عليّ عليهماالسلام ، من : سليمان بن صُرد ، والمسيّب ابن نجبة
الصفحه ٢٨٣ : أنّه الجدّ منك ؛ ففعل ، وكان عمرو
بن سعيد عاملَ يزيد ابن معاوية على مكّة.
قال : فلحقه يحيى
وعبد الله
الصفحه ٢٩٧ : ء الّذين بعثوا إليك لو كانوا كفوك مؤونة القتال ووطّؤوا لك الأشياء فقدمت
عليهم كان ذلك رأياً ، فأمّا على هذه
الصفحه ٣٠١ :
حقّاً على الله أن
يُدْخله مُدخَله.
ألا وإنّ هؤلاء قد
لزموا طاعة الشيطان وتركوا طاعة الرحمن
الصفحه ٣٠٨ : يبلغك كتابي ويقدم عليك رسولي ، فلا تنزله
إلّابالعراء في غير حصن وعلى غير ماء ، وقد أمرتُ رسولي أن يلزمك
الصفحه ٣٣٦ :
٢ ـ نصب العرفاء
وهم الّذين يعرفون
أفراد القبائل ويتولّون أُمورهم ، وبواسطتهم يتعرّف الأمير على