الصفحه ٤٢٠ : )
، ما معناه أنّ الحسين قُتل بشرع جدّه ، وهو غلط حملته عليه الغفلة عن اشتراط
الإمام العادل ؛ ومَن أعدل من
الصفحه ٤٢٥ : أنْ يُطعن عليه في ما اختاره مِن ولاية يزيد.
٢ ـ ولاية يزيد
ثبتت برضا الجميع إلّاخمسة : عبد الرحمن بن
الصفحه ٤٤٠ :
رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم بالنصّ ، وأنّه قد نصّ على عليٍّ عليهالسلام وبايعوه غير مرّة
الصفحه ٤٥٤ : زعم نزولها في عبد الرحمن ، وعلى تسليم ذلك لا معنى
للتعيير ، لا سيّما من مروان ، فإنّ الرجل أسلم وكان
الصفحه ٤٦٩ :
دار الكتب العلمية ، بيروت ١٤١٤.
٥٠ ـ تعجيل
المنفعة بزوائد رجال الأئمّة الأربعة ، لأحمد بن عليّ بن
الصفحه ٤٧٥ : الموضوعة ، لمحمّد بن علي الشوكاني (ت ١٢٥٠) ، تحقيق عبد
الرحمن اليماني ، نشر دار الكتب العلمية ، بيروت
الصفحه ٨ : الحسين عليهالسلام ، فلماذا يقيمون المآتم عليه ويجدّدون ذكرى الواقعة في كلّ
عام؟!
لقد وضعنا هذا
الكتاب
الصفحه ١٥ : حمزة رضي الله عنه ، وضربه برجله وقال : يا أبا عُمارة ، إنّ الأمر الذي
اجتلدنا عليه بالسيف أمسى في يد
الصفحه ١٧ : الحسن السبط عليه الصلاة والسلام.
وقد بايعه الناس
بعد أن خطبهم.
ولننقل الخبر كما
رواه أبو الفرج
الصفحه ٢٦ : خالد بن معمر
، الذي بايع معاوية ، فقد روى ابن عساكر أنّه ممّن سعى على الإمام الحسين عليهالسلام
الصفحه ٣١ : غفلة ، وفيه : «فأعادها عليه
الثالثة ، فقال : سبحان الله! أُخبرك أنّه مات وتقول : لم يمت!
فقال له
الصفحه ٤٢ :
عظمك واقترب أجلك
، فأحببت أن أسألك عن رجال قومك وعن الخليفة من بعدك.
وكان معاوية يشتدّ
عليه أنْ
الصفحه ٥٨ :
على أن تحمّل عني عروة بن مسعود ثلاث عشرة دية.
قال المُغِيْرَة :
وأقمت مع النبيّ
الصفحه ٧٠ : عليّ بعث بكتابك إليّ جوابَ كتابه إليك في ابن سرح ، فأكثرتُ
التعجّب منك ، وعلمتُ أنّ لك رأيين : أحدهما
الصفحه ٧٣ : كنت بالبصرة كبّر الناس بي تكبيرةً ، ثمّ كبّروا الثانية ، ثمّ
كبّروا الثالثة ، فدخل علَيَّ زياد فقال