الصفحه ٣٣ : معاوية ، فلمّا كانت أيّام المختار بن أبي عبيد ، أخذه فأغلى له زيتاً
وطرحه فيه» (١) ، ومات سنة ٦٤
الصفحه ٧٣ : : هل أنت مطيعي يستقم لك الناس؟
فقلت : ماذا؟
قال : أرسل إلى
فلان وفلان وفلان ـ ناس من الأشراف ـ تضرب
الصفحه ٧٥ : الصحابة ؛ فقد جاء في خبرٍ أنّ عثمان قال
مخاطباً لعليٍّ وطلحة والزبير ـ وكان معاوية حاضراً ـ : «أنا أُخبركم
الصفحه ٨٦ :
بها فأُدخلت في
بعض قصوره حتّى انقضت عدّتها من ابن أُمّ الحكم ، ثمّ أمر بدفعها إلى الأعرابي
الصفحه ١١٥ : استيقظ! فو الذي نفسي بيده ، لتضربنَّ ضربةً على
رأسك تخضب منها لحيتك كما أخبرتنا بذلك من قبل.
فسمعه أمير
الصفحه ١٧٠ : بوصيّة معاوية ؛ وأمّا الإمام ، فلمّا علم الوليد
بخروجه عليهالسلام من المدينة المنوّرة قال : «الحمد لله
الصفحه ٢٣٤ : يزيد بن معاوية ، فسُرَّ
بقتلهم أوّلاً ، وحسنت بذلك منزلة عبيد الله عنده ، ثمّ لم يلبث إلّاقليلاً حتّى
الصفحه ٢٨٣ : أنّه الجدّ منك ؛ ففعل ، وكان عمرو
بن سعيد عاملَ يزيد ابن معاوية على مكّة.
قال : فلحقه يحيى
وعبد الله
الصفحه ٣٦٧ :
وابنته جعدة سمّت
الإمام الحسن عليهالسلام بإيعاز من معاوية (١).
وابناه محمّد وقيس
شاركا في قتل
الصفحه ٣٧٨ :
ألا كلّ مَن
يحمي الذمار مقارعُ
وقد صبروا للطعن
والضرب حُسّراً
وقد نازلوا
الصفحه ٤١١ : أنّ قتاله مع الناكثين والقاسطين والمارقين كان عهداً من
رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم وأنّه قد أمره
الصفحه ٤٤٣ :
له في (المراسيل) لأبي داود بروايةٍ ، ذكرت له من أجلها ترجمةً في (تهذيب التهذيب)»
(٢).
ولم ينقلوا
الصفحه ٤٠ : إلى باب الدار صاحت عائشة بنت عثمان وندبت أباها
، فقال معاوية لمن معه : انصرفوا إلى منازلكم فإنّ لي
الصفحه ٦٦ : أبا بكرة وهو مسروح ، فلم يقرّ به ولم ينفعه.
وإنّما سمّي أبا
بكرة لأنّه نزل في بكرة مع مجلي العبيد من
الصفحه ١٣٧ :
ما ذكرت أنّك خير
منه ، فلهو أربّ منك وأعقل ، ما يسرّني به مثلك ألف» (١).
أقول :
فيه شهادة