الصفحه ٤٥٠ :
ثمّ لو قدّرنا
صحّة عقد البيعة ، فقد بدت منه بوادٍ كلّها توجب فسخ العقد ، ولا يميل إلى ذلك
إلّاكلُّ
الصفحه ٨ :
وكتابنا «مَن هم
قتلة الحسين عليهالسلام؟ شيعة الكوفة؟» يتناول جانباً واحداً من السوابق ، وجانباً
الصفحه ٢١ : على الدين أن يجد المنافقون والأحزاب في ذلك
مغمزاً يثلمونه به ، أو يكون لهم بذلك سبب إلى ما أرادوا من
الصفحه ٢٧ : ؛ فأمّن الناس. قال عفاق : ويلكم تؤمّنون على ابن حُجَيّة!
شلّت أيديكم! فوثب عليه عنق من الناس فضربوه
الصفحه ٣٦ : سؤاله أوّل ما وقف عليه ، فاختلفا في ذلك ، فلم ينفذ للحسن من الشرطين شيء!
وأخرج ابن أبي
خيثمة من طريق
الصفحه ٤٣ :
ويداني الأباعد ،
حتّى استوثق له من أكثر الناس ...» (١).
وذكر المؤرّخون ـ في
وقائع سنة ٥٦ ـ دخول
الصفحه ١٥٦ : طريقه إلى
العراق من بعض القادمين من الكوفة لمّا سأل عن أهلها ، فقد أجاب الإمامَ بقوله : «أمّا
الأشراف
الصفحه ١٦٨ : بأخذ البيعة من أهل المدينة وخاصّةً من الإمام عليهالسلام ، وجماعة ، كعبد الله بن الزبير ، وسيأتي الكلام
الصفحه ١٧٤ : مهراة ، فكم من حافر لغيره حفراً وقع فيه ، وكم من مؤمّل أملاً لم يؤت
أمله ، وخذ بحظّك من تلاوة القرآن
الصفحه ١٧٦ :
أما إنّي أرجو أن
يكون من يعرف الحقّ منكم أكثر ممّن يُرديه الباطل.
فقام إليه عبد
الله بن مسلم بن
الصفحه ٢١٧ :
وروى ابن سعد :
«قدم رسول من قبل
يزيد بن معاوية يأمر عبيد الله أنْ يرسل إليه بثقل الحسين ومن بقي
الصفحه ٢٣٣ :
ندم يزيد!!
ثمّ إنّ الناس
بدءوا يعرفون الحقيقة ..
من خطب الإمام
السجّاد زين العابدين
الصفحه ٢٥٧ :
بسم الله الرحمن الرحيم
للحسين بن عليّ عليهماالسلام ، من : سليمان بن صُرد ، والمسيّب ابن نجبة
الصفحه ٢٨١ :
ونتعرّض في ما يلي
لأهمّ الوقائع التي مرّ بها الإمام عليهالسلام في طريقه من مكّة إلى العراق
الصفحه ٢٨٧ : ورفاعة بن
شدّاد وجماعة من الشيعة بالكوفة ، وبعث به مع قيس ابن مسهر الصيداوي ، فلمّا قارب
دخول الكوفة