الصفحه ١٣٠ :
طلب منه أن يرشّحه
للحكم بدلاً عن يزيد.
قال ابن كثير : «وقد
عاتب معاويةَ ـ في ولايته يزيد ـ سعيدُ
الصفحه ١٣٦ : ثمّ قالوا :
يا أمير المؤمنين!
ما هذا الذي تعظّمه من أمر هؤلاء الأربعة؟! إئذن لنا أن نضرب أعناقهم
الصفحه ١٨٥ :
عليهالسلام نحو العراق ستّون شيخاً من أهل الكوفة (١).
لكنْ مَن كان
هؤلاء؟ وهل بقوا معه؟ وماذا
الصفحه ٣٠٩ :
قال : اللهمّ إنّي
أعوذ بك من العَقْر!
ثمّ نزل ، وذلك
يوم الخميس الثاني من محرّم سنة إحدى وستّين
الصفحه ٤٣٣ : صلىاللهعليهوسلم وفقد أبي بكر رضي الله عنه أعظم من فقد غيرهما ، وقد اتفق
الناس على شرف يوم يوم الإثنين ، وفضيلة
الصفحه ٧٠ :
، وكتب الحسن إلى زياد : من الحسن بن فاطمة إلى زياد بن سُمَيّة : «الولد للفراش ،
وللعاهر الحَجَر».
فلمّا
الصفحه ٩٤ :
قتل حُجر بن عديّ
الكندي
ولعلّ من أهمّ
وأقدم إجراءات زياد في الكوفة : قتله حجراً وعمرَو بن
الصفحه ٢٠٣ :
فخرج من مكّة إلى
العراق في عشرة ذي الحجّة ، ومعه طائفة من آل بيته رجالاً ونساءً وصبياناً. فكتب
الصفحه ٣٥٩ :
قد عُلم ممّا
تقدّم : أنّه لم يكن كلّ من كتب إلى الإمام بالقدوم شيعةً له ، فقد كان فيهم
الخوارج
الصفحه ٤١٢ :
«لا نرجع» (١)!!
٣ ـ اختاروا منّي
خصالاً ثلاثاً ؛ قاله ليلة عاشوراء!!
وجاء في تاريخ
الطبري
الصفحه ٤٢٣ : عليه ابن الزبير بالخروج ، فخرج ، فلم يبلغ الكوفة
إلّاومسلم ابن عقيل قد قُتل ، وأسلمه من كان استدعاه
الصفحه ٤٣٠ : أَيُّهَا
الَّذِينَ آمَنُوا اجْتَنِبُوا كَثِيراً مّنَ الظَّنِّ إِنَّ بَعْضَ الظَّنّ
إِثْمٌ) (١) ، وقال
الصفحه ٤٤٤ :
القولُ بلعن يزيد
قد تقدّم أنّه قول
أحمد بن حنبل ، حكاه عنه جماعة من الأعيان ، كابن الجوزي وابن
الصفحه ٢٣ : الفرقة ، ألا وإنّي ناظرٌ لكم خيراً من
نظركم لأنفسكم ، فلا تخالفوا أمري ، ولا تردّوا علَيَّ رأيي ، غفر
الصفحه ٢٥ :
درهم ، وجند من
أجناد الشام ، وبنت من بناتي (١).
أمّا عبيد الله بن
العبّاس ، فقد فرّ إلى معاوية