الصفحه ١٦٣ : الأمر ليزيد ...
من بنود الصلح أن لا
يغتال الحسن أو الحسين
ومن جهةٍ أُخرى ،
فقد تعهّد في بنود الصلح
الصفحه ١٦٤ : إنْ ظفر به وتمكّن
منه (١).
نعم ، لقد مات
معاوية في النصف من رجب سنة ستّين من الهجرة (٢) وكان قد أوصى
الصفحه ١٧٣ : الزبير فإنّه صريع الفنا وقتيل السيف غداً.
وأمّا الحسين ،
فقد أحببت الإعذار إليكم أهل البيت ممّا كان منه
الصفحه ١٧٥ :
ولم نجد في
التواريخ المعتبرة شيئاً آخر من الأشدق ـ هذا الجبّار العنيد ـ ضدّ الإمام عليهالسلام في
الصفحه ١٨٠ : من أهل الكوفة يخبروني أنّ ابن عقيل بها ، يجمع الجموع ويشقّ عصا
المسلمين ، فسر حين تقرأ كتابي هذا
الصفحه ١٨٣ :
وقد بعثت إليك
برؤوسهما مع هانئ بن أبي حيّة والزبير بن الأروح التميمي ، وهما من أهل السمع
والطاعة
الصفحه ١٩٦ : ابن سعد ،
المتوفّى سنة ٢٣٠ ..
يروي ـ في ترجمة
الإمام عليهالسلام من طبقاته ـ أنّه «لمّا حُضِرَ
الصفحه ٢٠٥ : ، الذي وصف بالشابّ الصالح ...
يصرّح بأنّ قاتل
الحسين عليهالسلام هو أبوه ، وقد جعل تصريحه بذلك من آثار
الصفحه ٢٢٠ :
يفلّقن هاماً من
رجال أعزّة
علينا وهم كانوا
أعقّ وأظلما» (١)
وقد
الصفحه ٢٢٣ :
رقّ لنا وأمر لنا بشيء وألطفنا.
قالت : ثمّ إنّ
رجلاً من أهل الشام أحمر قام إلى يزيد ، فقال : يا أمير
الصفحه ٢٢٨ : أنْ يرقى المنبر ويثني على معاوية ويزيد وينال
من أمير المؤمنين والحسين عليهماالسلام.
فصعد الخطيب
الصفحه ٢٣٢ :
نفلّق هاماً من
رجالٍ أحبّةٍ
إلينا وهم كانوا
أعقّ وأظلما
فقال رجل
الصفحه ٢٥٠ : ... وهو يقول في رسالته إلى بني هاشم : «من لحق بي منكم استشهد معي
، ومن تخلّف لم يبلغ ـ أو : لم يدرك
الصفحه ٢٥٨ :
ابن عبد الله
الحنفيّ ، وكتبوا إليه :
بسم الله الرحمن الرحيم
للحسين بن عليّ من
شيعته من
الصفحه ٢٦٤ : طريقه امرأةً من كندة اسمها طوعة ، فاستسقاها ماءً ، فجاءت
المرأة بالماء وشرب ثمّ وقف ، فعرفت المرأة فيه