الصفحه ٤٥ : ...
فقد نصّ البلاذري
على أنّ يزيد كان أوّل من أظهر شرب الشراب والاستهتار بالغناء ، والصيد ، واتّخاذ
القيان
الصفحه ٤٦ : شرابٍ ... فأحسّ معاوية بذلك فأحبّ أن يعظه في رفق ، فقال : يا بنيّ!
ما أقدرك على أن تصل إلى حاجتك من غير
الصفحه ٧١ :
تدارك ما ضيّعت من بعد خبرةٍ
وأنت أريبٌ بالأُمورِ خَبيرُ
أمّا
الصفحه ٧٢ : أن تلزم بيتك فلا تخرج.
قال : سبحان الله!
والله لصلاة واحدة في جماعة أحبّ إليَّ من الدنيا كلّها
الصفحه ٧٤ : أبيه ـ كتب إلى معاوية : إنّي أكتب إلى أمير المؤمنين
وأنا في آخر يومٍ من الدنيا وأوّل يومٍ من الآخرة
الصفحه ٧٦ :
المهاجرين ونجعلها لأبنائهم؟!
قال : أفلا أراني
أسعى لأُخرجها من بني عبد مناف.
فرجع ورجع عبد
الله بن خالد
الصفحه ٩٥ :
أصحابه» (١).
وقال ابن كثير : «وفد
إلى رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم ... وكان هذا الرجل من
الصفحه ١٠٠ : ، وحفظ عنه أحاديث» (١).
وقد اتّفقوا على
أنّه كان من شيعة أمير المؤمنين ، وشهد معه حروبه.
روى ابن
الصفحه ١١٧ :
والربيعُ أوّل مَن
أمر الجندَ بالتناهد ، ولمّا بلغه مقتل حُجر بن عديّ الكندي غمّه ذلك ، فدعا
بالموت
الصفحه ١٢١ : للوصول إلى هذا
الهدف ، واستخدم لذلك الوسائل كافّة حتّى اللامشروعة منها ، وفي ما يلي نماذج ممّا
ارتكبه في
الصفحه ١٢٥ :
لِوَالِدَيْهِ أُفٍّ لَكُمَا أَتَعِدَانِنِي) ؛ فقالت عائشة من وراء الحجاب : ما أنزل الله فينا شيئاً
من القرآن
الصفحه ١٥٠ :
وفي رواية ابن
الأعثم : «إنّي من أجلك آثرت الدنيا على الآخرة ، ودفعت حقّ عليّ بن أبي طالب ،
وحملت
الصفحه ١٥١ : الصلاة والسلام :
من الكتب بين الإمام
الحسين عليهالسلام
ومعاوية
وذكر ابن قتيبة ما
كتب به معاوية إلى
الصفحه ١٥٢ :
الفضائل ـ بعد حمد الله والصلاة على رسوله :
«وفهمت ما ذكرته
عن يزيد ، من اكتماله وسياسته لأُمّة محمّد
الصفحه ١٥٧ :
أخبيةً (١) مضروبةً بفلاة من الأرض ، فقلت : لمن هذه؟
قالوا : هذه
للحسين.
فأتيته ، فإذا شيخ
يقرأ