الصفحه ٣٠٠ : عليه ، ثمّ قال : أيّها الناس! إنّ رسول الله صلىاللهعليهوسلم قال : مَنْ رأى سلطاناً جائراً مستحلّاً
الصفحه ٣٤٢ :
قال : «فارجع إلى اسمك
الذي سمّاك به رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم ودع سالماً».
فرجع ميثم
الصفحه ٣٩٧ : رسول الله صلىاللهعليهوسلم فيه أثرٌ ، وهو بدعة» (١).
لكنّ بعض علماء
القوم ، كالسيوطي ، يرتؤون صحّة
الصفحه ٤٠٥ : فضل
معاوية شيءٌ
وبصورةٍ عامّة ...
هل صحّ في فضل معاوية شيء عن رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم من
الصفحه ٤٢٥ : لحديثٍ في فضله عن رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم ، لكنّه حديث موضوع بإقرار علماء القوم ، بل قد نصَّ
الصفحه ٤٣٣ :
الاثنين ، قال رضي
الله عنه : إني أرجو أن أموت فيه ، فمات رضي الله عنه فيه ، وفقد رسول الله
الصفحه ٤٦١ : ثقات ، ولم ينفرد نجيٌّ بهذا» (٣).
وأخرج الطبراني ،
عن أُمّ سلمة ، قالت : «كان رسول الله جالساً ذات
الصفحه ٢١ : إفساده!
فاليوم فليتعجّب
المتعجّب من توثّبك يا معاوية على أمر لستَ من أهله ، لا بفضل في الدين معروف
الصفحه ٢٤ : قتلوه.
وحُمل الحسن عليهالسلام على سرير إلى المدائن وبها سعيد بن مسعود الثقفي والياً
عليها من قبله
الصفحه ٣٩ : الالتزام بما كتب ووقّع عليه ، حتّى إنّه خاطب أهل الكوفة معترفاً
بذلك حين قال :
«يا أهل الكوفة!
أتروني
الصفحه ٤١ :
فقال : يا أمير المؤمنين! قد كبرت سنّك ودقّ
__________________
(١) الاستيعاب ١ /
٣٩١
الصفحه ٥٥ : الخطّاب ، وعزله
عثمان ... فلم يزل والياً عليها مِن قِبل معاوية إلى أن مات نحو سنة ٥٠ ه.
وللمغيرة تراجم
الصفحه ٦٩ : شيعةً لعليّ بن
أبي طالب ، فلمّا قدم زياد الكوفة والياً عليها أخافه ، وطلبه زياد ، فأتى الحسن
بن عليّ
الصفحه ٧٢ : عنه؟! فوالله لمقام من ذلك واحد
أحبّ إليّ من الدنيا كلّها.
قال : يا أبا فلان!
ـ قال جعفر : أظنّ الرجل
الصفحه ٧٨ : معاوية : يا
بن أخي! وجدته والله صلاته من بني عبد شمس.
__________________
(١) تاريخ ابن خلدون