الصفحه ٢٩٣ : فقال : قد رأيت هاتفاً يقول : أنتم تسرعون والمنايا تسرع بكم إلى الجنّة.
فقال له ابنه عليّ
: يا أبة
الصفحه ٣٣٩ : يا ميثم؟».
فقال : بماذا يا
أمير المؤمنين؟
قال : «بأنّك تموت
مصلوباً».
فقال : يا مولاي!
وأنا على
الصفحه ٤٠١ : خطيباً ، فقال له رجل من القوم : يا أمير
المؤمنين! ائذن للحسين بن عليّ يصعد المنبر.
فقال معاوية :
ويلك
الصفحه ٤٦ : شرابٍ ... فأحسّ معاوية بذلك فأحبّ أن يعظه في رفق ، فقال : يا بنيّ!
ما أقدرك على أن تصل إلى حاجتك من غير
الصفحه ٩٩ :
: يا أهل الكوفة! سيُقتل فيكم سبعة نفر من خياركم ، مثلهم كمثل أصحاب الأُخدود» (١).
ومن العجب قوله
الصفحه ١٠٩ : لسانه ، فحملتُ أطرافه يديه ورجليه ؛ فقلت : يا أبه! هل تجد
ألماً لِما أصابك؟
فقال : لا يا
بنيّة
الصفحه ١٢٤ : بعده.
فقام عبد الرحمن
بن أبي بكر فقال : كذبت ـ والله ـ يا مروان ، وكذب معاوية ، ما الخيار أردتما
الصفحه ١٣٢ : ومواثيق معقّدة ، لأقمت أود وليّها ، فأقم الأمر يا ابن أبي سفيان ،
وأهدئ من تأميرك الصبيان ، واعلم أنّ لك
الصفحه ٢٢٨ : عليُّ بن
الحسين : يا يزيد! ائذن لي أنْ أصعد هذه الأعواد فأتكلّم بكلام فيه رضا الله ورضا
هؤلاء الجلسا
الصفحه ٣٠٧ : ربّ العالمين.
فأقبل إليه ابنُه
عليّ بن الحسين ، فقال : يا أبتِ جُعلتُ فداك! مِمّ حمدتَ واسترجعتَ
الصفحه ٣١٦ :
رسول الله صلّى
الله عليه [وآله] وسلّم إلّابخير ، وما كان الكلام إلّافي عليٍّ وعثمان» (١).
فإنّ
الصفحه ٦٥ : ألف ألف.
ثمّ أقبل فلقيه
مَصْقَلة بن هُبَيرة وافداً إلى معاوية ، فقال له : يا مصقلة! متى عهدك بأمير
الصفحه ٧٤ : معاوية ، فلمّا قيل
لمعاوية : هذا عبيد الله ؛ قال : يا بني! ما منع أباك أنْ يستخلفك؟! أما لو فعل
لفعلت
الصفحه ٧٩ :
فقال عمر : يا
أمير المؤمنين! بك والله بدأ حين ضرب أخاك عنبسة بالطائف ثمّ لم تنتقم منه
الصفحه ٨٧ : ـ ، قال : فدخل
على معاوية وعنده أُمّ الحكم ، فقالت : من هذا يا أمير المؤمنين؟
قال : بَخٍ ، هذا
معاوية بن