الصفحه ٢٨٧ : الناس! أنا
رسول الحسين بن عليّ عليهماالسلام إليكم ، وقد
الصفحه ٣٠٤ : قلوبهم تهوي إليك ، وسيوفهم غداً مشهورة عليك.
وسألهم عن رسوله
قيس بن مُسْهِر ، فأخبروه بقتله وما كان منه
الصفحه ٣٣٣ : وقالوا : مرحباً
بابن رسول الله ، قدمتَ خيرَ مقدم.
الصفحه ٣٤٧ : عليهالسلام.
قال عبد الله بن
حازم : أنا والله رسول ابن عقيل إلى القصر لأنظر إلى ما صار أمر هاني ، فلمّا ضرب
الصفحه ٣٤٩ : سليمان بن
صرد
و «سليمان بن صرد»
من أصحاب رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم ، وله ترجمة في كتب الصحابة
الصفحه ٣٥٢ : ـ لا يخذل مثل الحسين سبط رسول الله ...
لكنّ الذهبي وغيره
لا يريدون التصريح باعتقاله وجماعته ، تستّراً
الصفحه ٣٨٨ : بن عليّ من حرم رسول الله إلى حرم الله ،
ودسّك إليه الرجال تغتاله ، فأشخصته من حرم الله إلى الكوفة
الصفحه ٣٩١ :
ثمّ جاء دور
العلماء ...
لقد رأينا كيف أنّ
بعض الصحابة والتابعين حضروا قتل ريحانة رسول الله
الصفحه ٣٩٦ : عاشوراء ، يتّخذونه عيداً ، ويُلبسون
نساءهم فيه حليّهم وشارتهم ، فقال رسول الله صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٤٠٤ : يكتب للنبيّ صلىاللهعليهوسلم في ما بينه وبين العرب. أي : من وحيٍ وغيره ، فهو أمين
رسول الله
الصفحه ٤١١ : أنّ قتاله مع الناكثين والقاسطين والمارقين كان عهداً من
رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم وأنّه قد أمره
الصفحه ٤٢٧ : بالخير موسوماً.
إلّا أنّ العلماء
لحسن ظنّهم بأصحاب رسول الله صلىاللهعليهوسلم ذكروا لها محامل
الصفحه ٤٣٥ : قال لبنيه وأهله ـ لمّا خلع أهلُ المدينة يزيد ـ : إنّا قد
بايعنا هذا الرجل على بيعة الله ورسوله ... فلا
الصفحه ٤٣٩ : يذكر أحداً من أصحاب رسول الله صلىاللهعليهوسلم بسوء ، فاتّهمه على الإسلام (٤).
نعم ، من تكلّم في
الصفحه ٤٤٠ :
رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم بالنصّ ، وأنّه قد نصّ على عليٍّ عليهالسلام وبايعوه غير مرّة