الصفحه ٢١٨ : سعدٍ ، قال : «وقدم برأس الحسين محفّز بن ثعلبة العائذي ـ عائذة قريش ـ على يزيد ،
فقال : أتيتك يا أمير
الصفحه ٢٦٥ : : لأُمّك
الثكل ، ما أجفاك وما أفظّك وأقسى قلبك وأغلظك! أنت يا بن باهلة أَوْلى بالحميم
والخلود في نار جهنّم
الصفحه ٢٦٦ : رضي
الله عنه إلى جلساء عبيد الله وفيهم عمر بن سعد ابن أبي وقّاص ، فقال : يا عمر!
إنّ بيني وبينك قرابة
الصفحه ٢٦٨ : جثتاهما من أرجلهما بالأسواق والناس ينظرون إليهما ، يا له منظراً فظيعاً
وعبرة للمعتبر!
ثمّ إنّ ابن زياد
الصفحه ٢٩٥ : الله
يا آل أحمد
فإنّي أراني
عنكم سوف أرحلُ (١)
وصول خبر مقتل عبد
الله بن يقطر
الصفحه ٣٠٥ : عديّ على فرسه ، وهو يقول :
يا ناقتي لا
تذعري من زجري
وشمّري قبل طلوع
الفجرِ
الصفحه ٣٧٦ : ، قال :
«وخرج يزيد بن
معقل ـ من بني عميرة بن ربيعة ، وهو حليفٌ لبني سليمة ، من عبد القيس ـ فقال : يا
الصفحه ٣٨١ :
يوم بدرٍ ثمّ
أُحْدٍ وحنين (١)
٣ ـ صاح بهم الإمام عليهالسلام :
«ويحكم يا شيعة آل
أبي سفيان
الصفحه ٣٨٣ : وخرجن من الفسطاط ، فقال الحسين : ويحك! أتدعو بالنار لتحرق بيتي على أهلي؟!
وقال شبث بن ربعي
: يا سبحان
الصفحه ٤١٣ :
الحسين : يا هؤلاء! دعونا نرجع من حيث جئنا. قالوا : لا.
وبلغ ذلك عبيد
الله فهمَّ أنْ يخلّي عنه ، وقال
الصفحه ٤٢٦ : يزيد أتى فيه بالموضوعات» (٣).
ثمّ لمّا سُئل عبد
المغيث عن السبب في دفاعه عن يزيد أجاب :
«يا هذا
الصفحه ٤٣٠ :
ذلك عنه لم يجز أنْ يظنّ ذلك به ، فإنّ إساءة الظنّ ـ أيضاً ـ بالمسلم حرام ، قال
الله تعالى : (يَا
الصفحه ٧ :
استشهاد سيّد الشهداء وسبط رسول الله أبي عبد الله الحسين عليهالسلام بكربلاء لها جذور وأسباب وسوابق ، ولها
الصفحه ١٨ : ، ولقد كان يجاهد مع رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم فيقيه بنفسه ، ولقد كان يوجّهه برايته فيكتنفه جبريل
الصفحه ٣٥ : الصلح ، ومع الرسول صحيفة بيضاء
مختوم على أسفلها ، وكتب إليه : أن اشترط ما شئت فهو لك ؛ فاشترط الحسن