الصفحه ٢٨٩ :
ما سمعته زينب بنت
عليّ في الخزيميّة
قال الخوارزمي :
«لمّا نزل الحسين عليهالسلام بالخزيميّة
الصفحه ٢٩٠ : أقبلنا من مكّة نساير الحسين ، فلم يكن شيء أبغض إلينا
من أن نسايره في منزل ، فإذا سار الحسين تخلّف زهير بن
الصفحه ٣٣٥ :
لنا أحداً فليضمن
لنا ما في عِرافته ألّا يخالفنا منهم مخالف ، ولا يبغِ علينا منهم باغٍ ، فمن لم
الصفحه ٣٣٦ : أفراد القبائل ، وعن طريقهم تنفّذ السلطات مقاصدها في القبيلة (١).
وكان لهؤلاء
الّذين نصبهم دور كبير في
الصفحه ٣٤٩ :
٣ ـ عبد الله بن
نوفل بن الحارث (١) ؛
وغير هؤلاء كثيرون
، ولا يعلم عددهم إلّاالله.
وقد جاء في
الصفحه ٣٥٢ :
في قومه ، ومثله ـ
مع خطبته في داره ، ثمّ الكتاب الذي كتبوه إلى الإمام ، وما كتبه إليهم عليهالسلام
الصفحه ٣٨١ :
من له جدّ كجدّي
المصطفى
أو كأُمّي في
جميع الثقلين
فاطم
الصفحه ٣٨٦ : ، ويسيء القول فيه ،
وهو ممّن أغار على بعض البلاد التابعة لحكومة الإمام عليّ عليهالسلام؟!
وكيف أنّ
الصفحه ٤٠٤ :
ثلاثة أُمور ، قال
: «ومعاوية تجعله كاتباً بين يديك» (١) ، فليس فيه كتابة الوحي.
لكنّ هذا الحديث
الصفحه ٤١٠ :
خلاف هذا فهو كذب ..
كالخبر الذي في «مقاتل
الطالبيّين» : «فذكر مَن حضره يوم قُتل وهو يلتفت إلى حرمه
الصفحه ٤١٢ :
«لا نرجع» (١)!!
٣ ـ اختاروا منّي
خصالاً ثلاثاً ؛ قاله ليلة عاشوراء!!
وجاء في تاريخ
الطبري
الصفحه ٤٢٣ : ،
إليهم ليأخذ عليهم البيعة ، وينظر هو في اتّباعه ، فنهاه ابن عبّاس ، وأعلمه أنّهم
خذلوا أباه وأخاه ، وأشار
الصفحه ٤٦٢ :
جبينه وهو يبكي ،
فقلت : والله ما علمت حين دخل.
فقال : إنّ جبرئيل
عليهالسلام كان معنا في البيت
الصفحه ٥ : بعض قضايا تلك
الحادثة الأليمة والواقعة العظيمة في تاريخ الإسلام ، في محاضراتٍ ألقاها في مكتبه
قبل
الصفحه ٢٩ : » قالوا : فما زال يتكلّم حتّى ما ترى في
المسجد إلّاباكياً (١).
ثمّ وصل معاوية
إلى الكوفة ومعه قصّاص أهل