الصفحه ٣٥١ : (٢).
وبعضهم لم يتعرّض
لشيء من أخباره في حوادث سنة ٦٥ (٣).
وقال الذهبي : «قال
ابن عبد البرّ : كان ممّن كاتب
الصفحه ٣٧٤ :
بكربلاء
وقال بعض
المحقّقين ـ بعد نقل رواية الشيخ الكليني المتقدّمة (٢) ـ :
«الرواية صريحة في
اجتماع
الصفحه ٣٩٨ :
حديثٌ في مدح يزيد!!
كالحديث في مدح
يزيد ... ذكره غير واحدٍ منهم ، كابن تيميّة والذهبي ، وهو حديث
الصفحه ٤٠٥ :
صلىاللهعليهوآلهوسلم في ما بينه وبين العرب» ؛ انتهى (١).
فالزيادة كذب
وتدليس وإيهام من ابن
الصفحه ٤٢٦ : »!
والأحاديث في وجوب
طاعة الولاة غير منطبقة على يزيد.
فيعود مرّةً أُخرى
، للدفاع عن معاوية وحمايته ... وهذا
الصفحه ٤٤٣ :
يزيد في كتب
الحديث والرجال
قالوا : إنّه لم
يُرْوَ عن يزيد في الكتب الستّة إلّارواية واحدة
الصفحه ٢٣٩ :
قد أوضحنا في ما
تقدّم دور معاوية في استشهاد الإمام عليهالسلام في العراق ، وقد توصّلنا في
الصفحه ٢٤٠ : عليهالسلام بعد اتّخاذ الإجراءات اللازمة في الكوفة وضواحيها ...
فلمّا امتثل ابن زياد الأمر ونفّذه حسنت حاله
الصفحه ٢٨٢ : ء ، وكلّ يوم ربّنا في شأن ، إن نزل القضاء بما
نحبّ فنحمد الله على نعمائه ، وهو المستعان على أداء الشكر
الصفحه ٣١٧ : ، لقد أمرتُ
الناس أن لا يجتمعوا في شهر رمضان إلّافي فريضة ، وأعلمتهم أنّ اجتماعهم في
النوافل بدعة
الصفحه ٣٢٥ :
لقد تقدّم أنّ
الإمام عليهالسلام كان في ريبٍ من تلك الكتب ، حتّى إنّه صرّح بأنّ أصحابها
الصفحه ٤٢٢ :
«فانظروا معشر
المسلمين إلى ما روى البخاري في الصحيح ، وإلى ما سبق ذِكرنا له في رواية بعضهم
أنّ عبد
الصفحه ٤٢٥ :
البغدادي ؛ فقد
ذكر في رسالته التي وضعها في الدفاع عن يزيد والمنع من لعنه وجوهاً (١) ، أهمّها
الصفحه ٤٣٣ :
الاثنين ، قال رضي
الله عنه : إني أرجو أن أموت فيه ، فمات رضي الله عنه فيه ، وفقد رسول الله
الصفحه ٤٤٦ : والأئمّة الأعلام ، وسنورد كلمات بعضهم في ما يأتي :
كلام الحافظ أبي
الفرج ابن الجوزي
قال الحافظ أبو