الصفحه ٣٨٣ : وهو في حجره ، فجعل يمسح الدم عنه وهو يقول : اللهمّ احكم بيننا وبين
قومٍ دعونا لينصرونا فقتلونا ؛ فحمل
الصفحه ٤٠١ :
القسطنطينية في
الجيش الذي كان أميره يزيد بن معاوية» (١)!
بل إنّ مثل هذا
الكلام الباطل ، الذي
الصفحه ٤١٥ :
الفصل الثالث :
في التناقضات في
الكلمات
الصفحه ٤٣١ :
وأمّا الترحّم
عليه فجائز ، بل مستحبٌّ ، بل داخل في قولنا : اللهمّ اغفر للمؤمنين والمؤمنات ؛
فإنّه
الصفحه ٤٣٤ : متهافتة.
أمّا في (تاريخه) (٢) فذكر ما ملخّصه أنّه روى عن أبيه ، وروى عنه ابنه خالد
وعبد الملك بن مروان
الصفحه ٤٥٠ : الصلاة والسلام وعترته الطيّبين الطاهرين في الحياة وبعد الممات ، وما صدر
منه من المخازي ، ليس بأضعف دلالة
الصفحه ٤٥٢ : أيضاً ، وعدّوا من ذلك التكلّم في أبويه صلىاللهعليهوسلم بما لا يليق ، وكذا إيذاء أهل بيته رضي الله
الصفحه ٤٦٥ :
فهرس المصادر والمراجع
١ ـ في البدء :
القرآن الكريم.
٢ ـ إبصار العين
في أنصار الحسين
الصفحه ٤٨٣ : العراق إلى
الإمام عليه السلام في حياة معاوية.................... ١٥٥
ـ ١٥٧
الباب الثاني
موت معاوية
الصفحه ٤٨٧ :
المطلب الأوّل: في أصل
البكاء عليه............................................. ٤٦١
المطلب الثاني
الصفحه ٤٠ : حاجة في هذه الدار ؛
فانصرفوا ودخل ، فسكَّن عائشة ابنة عثمان وأمرها بالكفّ وقال لها : يا بنت أخي ،
إنّ
الصفحه ٤٩ :
الحلقة الأُولى :
دور معاوية
في بابين :
الصفحه ٥٣ :
الفصل الأوّل :
ولاة الكوفة في عهد معاوية
الصفحه ٦٥ : : أتاك زياد وافداً أكل بَرّ العراق وبحره فخدعك فصالحته على ألفَي
ألف ، والله ما أرى الذي يقال لك
الصفحه ٧٣ : الله بن عبّاس يعتذر إليهم في شأن حجر وأصحابه ؛ فأمّا الحسن
فقرأ كتابه وسكت.
وأمّا الحسين فأخذ
كتابه