الصفحه ٣٠١ : ، وأظهروا الفساد ، وعطّلوا الحدود ،
واستأثروا بالفيء ، وأحلّوا حرام الله ، وحرّموا حلاله ، وأنا أحَقّ من
الصفحه ٣٠٤ : يَنْتَظِرُ وَمَا بَدَّلُوا تَبْديلاً) (١) ؛ اللهمّ اجعل لنا ولهم الجنّة ، واجمعْ بيننا وبينهم في
مستقرّ رحمتك
الصفحه ٣٠٩ : .
فلمّا كان الغد
قدم عليهم عمر بن سعد بن أبي وقّاص من الكوفة في أربعة آلاف ...» (١).
وقال الخوارزمي
الصفحه ٣١١ : نزل في يوم الأربعاء أو يوم الخميس بكربلاء ، وذلك في الثاني من
المحرّم سنة إحدى وستّين.
ثمّ أقبل على
الصفحه ٣٢٨ : «سعيد»
هذا ممّن بايع مسلماً عليهالسلام ، مع عابس الشاكري وحبيب بن مظاهر ، في بيت المختار الثقفي
الصفحه ٣٤١ : كذا وكذا.
فقال رُشيد : رحم
الله ميثماً نسي : ويزاد في عطاء الذي يجيء بالرأس مئة درهم.
ثمّ أدبر
الصفحه ٣٤٢ : لا يعلم ما يريد.
ثمّ حجّ في السنة
التي قُتل فيها ، فدخل على أُمّ سلمة أُمّ المؤمنين فقالت له : من
الصفحه ٣٧٨ :
فجرّدته في
عصبةٍ ليس دينهم
بديني وإنّي
بابن حربٍ لقانعُ
ولم تر عيني
مثلهم في
الصفحه ٣٧٩ :
ابن زياد إلى عمر بن سعد في أوّل الأمر :
«أمّا بعد ، فحُلْ
بين الحسين وأصحابه وبين الماء ، ولا يذوقوا
الصفحه ٤١٣ :
الذهبي ، لم يذكر
من الخصال إلّاالثالثة ، فقد روى الخبر عن ابن سعدٍ ، فجاء في ما رواه : «وقال
الصفحه ٤١٧ :
أساليبهم ، ووقعوا في تناقض شديد ..
فمنهم : من حاول
تبرئة يزيد ، والمنع من لعنه ، بتكذيب كلّ ما وقع
الصفحه ٤٣٥ : رجل من بني أُميّة يقال له :
يزيد (٢) ... وناقش في بعض إسناده.
وعقّبه بأنّ عبد
الله بن عمر بن الخطّاب
الصفحه ٤٣٦ : بترجمة
يزيد شيئاً من مساوئه ومخازيه ، ولربّما يُستفاد من سياق كلامه المدح له ...
وأورده الذهبي في
الصفحه ٤٤٨ : رواية : لعنهم الله ـ وكلُّ نبيّ مجاب الدعوة : المحرّف لكتاب
الله ـ وفي روايةٍ : الزائد في كتاب الله
الصفحه ٤٥١ : ؛
لدخوله تحت العموم دخولاً أوّليّاً في نفس الأمر.
ولا يخالف أحدٌ في
جواز اللعن بهذه الألفاظ ونحوها ، سوى