الصفحه ٢٠٩ : ...» (٤).
__________________
(١) مروج الذهب ٣ /
٦٧
(٢) تاريخ الطبري ٣ /
٣٦٥ حوادث سنة ٦٤ ه
(٣) الكامل في
التاريخ ٣ / ٤٣٩
(٤) سير
الصفحه ٣٣٧ :
الأشراف ٢ / ٣٣٦ ، الفتوح ٥ / ٤٦ ، تاريخ الطبري ٣ / ٢٨٢ ، تهذيب الكمال ٤ / ٤٩٥ ،
الأخبار الطوال : ٢٣٥ ، سير
الصفحه ٣٩٩ : معاوية سيَّر جيشاً كثيفاً إلى
بلاد الروم للغزاة ، وجعل عليهم سفيان بن عوف ، وأمر ابنه يزيد بالغزاة معهم
الصفحه ١٤٩ : » (٤).
__________________
(١) تاريخ الإسلام ـ حوادث
سنة ٦٠ ـ : ١٦٧
(٢) الفتوح ـ لابن
أعثم ـ ٤ / ٢٤٩ ، نسب قريش : ١٢٧ ، سير أعلام
الصفحه ٢٢٠ : : ٤٥
(٢). الرد على
المتعصب العنيد : ٤٧ ـ ٤٨
(٣). البداية
والنهاية ٨ / ١٥٣ ـ ١٥٤
(٤). أنظر : سير
الصفحه ٢٦٦ : سلامي عليه؟!
فقال له ابن زياد
: لعمري لتقتلنّ.
قال : فدعني أُوصي
بعض قومي.
قال : افعل.
فنظر مسلم
الصفحه ٣٤٢ : عليّاً.
فسألها عن الحسين
، فقالت : هو في حائط له.
فقال : أخبريه
أنّي قد أحببت السلام عليه فلم أجده
الصفحه ١١٦ :
نجيّ الحضرميّين
على أبوابهما أيّاماً بالكوفة ، وكانا شيعيّين ، وذلك بأمر معاوية ، وقد عدّهما
الصفحه ٢٠٢ :
عليّ الخطبي ، قال
: ... وبلغ يزيد خروجه ، فكتب إلى عبيد الله بن زياد ، وهو عامله على العراق
الصفحه ٣٩ : ٧ / ٢٥١ ح ٢٣ ، سير أعلام النبلاء ٣ /
١٤٦ ، تاريخ دمشق ٥٩ / ١٥٠ ، الإرشاد ٢ / ١٤ ، البداية والنهاية ٨ / ١٠٥
الصفحه ٢٤٧ : ، تاريخ الطبري ٣ / ٢٩٥ ـ ٢٩٦ ، بغية الطلب ٦ / ٢٦١١
، سير أعلام النبلاء ٣ / ٢٩٣ ، البداية والنهاية ٨ / ١٣٥
الصفحه ٢١٦ : [ابن
زياد] برأس الحسين ، فنصب بالكوفة وطيف به في أزقّتها ، ثمّ سيّره مع زحر بن قيس
ومعه رؤوس أصحابه إلى
الصفحه ١٧٥ :
ولم نجد في
التواريخ المعتبرة شيئاً آخر من الأشدق ـ هذا الجبّار العنيد ـ ضدّ الإمام عليهالسلام في
الصفحه ٣٨٥ :
فصاح النساء وخرجن
من الفسطاط ، وصاح به الحسين ودعا عليه ، فردّه شبث بن ربعي عن ذلك» (١).
ففي هذه
الصفحه ٢٥٨ : ، فإذا شئتَ فأقدمْ على جُندٍ لك مجنَّدٍ ؛
والسلام.
وتلاقت الرُسُلُ
كلّها عنده ، فقرأ الكتب وسأل