الصفحه ٢٧٦ : نبيّك عليه الصلاة والسلام أنْ لا تميتني حتّى تولّيني الحجاز ويُسلّم
علَيَّ بالخلافة.
وجاء حتّى جلس
الصفحه ٢٧٥ : الأشراف ٣ / ٣٧٤ ، سير أعلام النبلاء ٣ / ٢٩٧
، مختصر تاريخ دمشق ٧ / ١٤٢ ـ ١٤٣ ، البداية والنهاية ٨ / ١٣٢
الصفحه ١٦٤ : يزيد ـ في ما اتّفقت المصادر عليه ـ أنْ لا
يمسّ الإمام عليهالسلام بسوء ، وأنّ الّذين قتلوا أباه وأخاه
الصفحه ١٢٩ : عليهم الصلاة والسلام قد دعوا عليه لِما كان يصنع بشيعتهم.
٢ ـ التبعيد
وحتّى بنو أُمّية
، كانوا لا
الصفحه ١٢٣ : ، فابني أحبّ إليّ من أبنائهم» (١) يعني :
الإمام الحسين عليهالسلام وهو ابن أمير المؤمنين عليّ بن أبي
الصفحه ٢٥٠ : سعد ـ ٦ / ٤٢٥ ، تاريخ دمشق ١٤ / ٢٠٨ ،
سير أعلام النبلاء ٣ / ٢٩٦ ، بغية الطلب ٦ / ٢٦٠٨
الصفحه ٤٥٥ : البغض ، وكذا يبغض ولديه
الحسن والحسين على جدّهما وأبويهما وعليهما الصلاة والسلام كما تدلّ على ذلك
الآثار
الصفحه ٤١١ :
(٢) المستدرك على
الصحيحين ٣ / ١٥٠ ح ٤٦٧٤ ، مجمع الزوائد ٧ / ٢٣٨
(٣) انظر : الإرشاد ٢
/ ٧٥ ، تاريخ الطبري
الصفحه ٢١٨ : ...» (١).
وصول رأس الإمام إلى
يزيد
وقد سُرّ يزيد
بقتل الإمام ووصول رأسه الشريف إليه كما تقدّم.
ثمّ
روى ابن
الصفحه ٣٤٩ : في السجن إلى أن قُتل الإمام عليهالسلام ، وقد نصّ المؤرّخون على ذلك بالنسبة إلى بعضهم.
كلمةٌ حول
الصفحه ١٦٨ : على نصّ
كتاب يزيد.
بين الوليد والإمام
لكنّ الوليد لم
يستعمل الشدّة مع الإمام عليهالسلام ، فضلاً
الصفحه ٣٥٠ : (٥).
__________________
(١) سير أعلام
النبلاء ٣ / ٣٩٥
(٢) المنتظم ٤ / ٢٠٣
، تاريخ بغداد ١ / ٢٠١
(٣) وقيل سنة ٦٧
الصفحه ٩٨ : الحارثي على رأس الجماعة الّذين أخذوا حُجراً وأصحابه إلى
معاوية.
وإنّما ذكرنا
أسماء الشهود لنقاطٍ
الصفحه ٤٣١ : إنّ ابن العربي ومَن تبعه يرون خلافة
يزيد على حقٍّ ، وأنّ الإمام عليهالسلام إنّما قُتل بسيف جدّه
الصفحه ١٣٦ :
لأبيه على أبيك ، وأمّا
__________________
(١) انظر : الفتوح ـ لابن
أعثم ـ ٤ / ٣٤٧ ـ ٣٤٨ ، الإمامة