الصفحه ١٥٧ : مقنعتها (٢)» (٣).
__________________
وثّقه ابن سعد وابن
حجر ، توفّي سنة ٣٠ ه وله من العمر مئة سنة
الصفحه ٤٦ : دمشق ـ لأربع عشرة ليلة خلت من ربيع الأوّل سنة ٦٤ وهو ابن ٣٨ سنة.
__________________
(١) البداية
الصفحه ٤٠٠ : أنّه «وفد على معاوية ، وتوجّه غازياً إلى
__________________
وُلد سنة ٩٥٢ ه ،
وتوفّي بالقاهرة سنة
الصفحه ٤٣٤ : من يُبايع له بالخلافة (٣)!
قال : وفي سنة
خمسين غزا يزيد أرض روم ومعه أبو أيّوب الأنصاري ، وحجّ
الصفحه ٥٨ : صلىاللهعليهوآلهوسلم حتّى اعتمر عمرة الحديبية في ذي القعدة سنة ستّ من الهجرة
، فكان أوّل سفرة خرجت معه فيها ، وكنت أكون
الصفحه ١١٧ : ، فسقط من يومه فمات ، وذلك سنة ثلاث وخمسين ، واستخلف عبد الله ابنه ...» (١).
وروى الطبري ،
أنّه لمّا
الصفحه ١٣٤ :
__________________
(١) انظر : تاريخ دمشق
١٠ / ٢٧٨ ـ ٢٧٩ ، الكامل ٣ / ٣٢٢ في التاريخ ، تاريخ الطبري ٣ / ٢١١ حوادث سنة ٥٠
الصفحه ١٤٣ : » (٢).
وقال ابن أبي
الحديد : «قال أبو الحسن المدائني : وكانت وفاته في سنة تسع وأربعين ، وكان مرضه
أربعين يوماً
الصفحه ١٩٦ :
إليَّ برأسه ؛ والسلام» (١).
وقال ابن الجوزي ،
المتوفّى سنة ٥٩٧ :
«فلمّا مات معاوية
كان يزيد غائباً
الصفحه ٢١٥ : : أبو
بردة ...» (٤).
وروى
ابن سعد ، بإسناده عن الشعبي :
__________________
(١) منهاج السُنّة
الصفحه ٣٥٠ : بين يديه ـ ، ثمّ قاموا في سنة ٦٥ (٣) يطلبون بثأر الإمام بعد سنين ، حتّى خرجوا إلى قتال ابن
زياد وأهل
الصفحه ٣٩٦ : : فصوموه أنتم» (٢).
فقال ابن الجوزي :
«قد تمذهب قوم من الجهّال بمذهب أهل السُنّة ، فقصدوا غيظ الرافضة
الصفحه ٣٩٨ : ...» (١).
أقول :
قد قال محقّق «منهاج
السُنّة» : «لم أجد الحديث بهذا اللفظ ، ولكن وجدت عن عبادة بن الصامت الحديث
الصفحه ٤٢٦ : السُنّة ...
فقال الذهبي : «وقد
ألّف جزءاً في فضائل يزيد ، أتى فيه بعجائب وأوابد ، لو لم يؤلّفه لكان
الصفحه ١٨ : أبي إسحاق السبيعي سنةً أسأله عن خطبة الحسن بن عليّ ، فلا يحدّثني بها ،
فدخلت إليه في يومٍ شاتٍ وهو في