الصفحه ٥٣ : )
____________________________________
أو بحدوثه بغير أب
أو بإحيائه الموتى دليل على صحة البعث الذى هو معظم ما ينكره الكفرة من الأمور
الواقعة
الصفحه ٧٨ :
صحة دينكم (أَوْ أَثارَةٍ مِنْ
عِلْمٍ) أو بقية من علم بقيت* عليكم من علوم الأولين شاهدة
باستحقاقهم
الصفحه ٣٧ : (إِنَّهُ عَلِيمٌ قَدِيرٌ) مبالغ فى العلم والقدرة فيفعل ما فيه حكمة ومصلحة (وَما كانَ لِبَشَرٍ) أى وما صح
الصفحه ٨٧ : ثانيا آلهة
بدلا منه لفساد المعنى فإن البدل وإن كان هو المقصود لكنه لا بد فى غير بدل الغلط
من صحة المعنى
الصفحه ٣٦ : مِنَّا رَحْمَةً) أى نعمة من الصحة والغنى والأمن (فَرِحَ بِها) أريد بالإنسان الجنس لقوله تعالى* (وَإِنْ
الصفحه ٥٢ : صحة مذهب عبدته
حتى يفتخر عبدة الملائكة بكونهم أهدى منهم أو يعتذروا بأن حالهم أشف أو أخف من
حالهم وأما
الصفحه ٧٢ : يستووا فى الممات كما استووا فى الحياة لأن
المسيئين والمحسنين مستو محياهم فى الرزق والصحة وإنما يفترقون فى
الصفحه ٩٥ : لهم
شبهة توهم* صحة ما هم عليه فضلا عن حجة تدل عليه وجمع الضميرين الأخيرين باعتبار
معنى من كما أن إفراد
الصفحه ١٠٢ : لَهُمْ) حكم يعم كل من مات على الكفر وإن صح نزوله فى أصحاب القليب
(فَلا تَهِنُوا) أى لا تضعفوا (وَتَدْعُوا
الصفحه ١٠٧ : الظنون الفاسدة التى من جملتها الظن
بعدم صحة رسالته عليه الصلاة والسلام فإن الجازم بصحتها لا يحوم حول فكره
الصفحه ١٠٩ : وفيه دليل على أمامة أبى بكر رضى الله عنه إذ لم تتفق هذه الدعوة لغيره
إلا إذا صح أنهم ثقيف وهوازن فإن
الصفحه ١٢٤ : به فنفى كونه إيمانا وسمى إسلاما قيل يمنون عليك بما هو فى
الحقيقة إسلام وليس بجدير بالمن بل لو صح
الصفحه ١٣١ : بالمعاذير الباطلة والجملة حال فيها
تعليل للنهى على معنى لا تختصموا وقد صح عندكم أنى قدمت إليكم بالوعيد حيث
الصفحه ١٣٧ : لعن والخراصون
الكذابون المقدرون ما لا صحة له وهم أصحاب القول المختلف كأنه قيل قتل هؤلاء
الخراصون وقرى
الصفحه ١٩٧ : وفيه دليل على صحة القياس
وقرىء فلو لا تذكرون من الثلاثى وفى الخبر عجبا كل العجب للمكذب بالنشأة الآخرة