الصفحه ٥ : الحُسينيّ
الجلاليّ الحائريّ
(١٣٣٠ ـ ١٣٩٦ هـ)
أُقدّم هذا العملَ الّذي هوَ ممّا
نَفَثَهُ في رُوْعيَ من
الصفحه ٤٧٥ : ..................................................................... ٤٧٥
آل
أبي طالب عليهم السلام في سنة (٢٢٧) بالمدينة
وسائر الأمصار كانوا (١٣٧٠) رجلاً ومن الإناث
الصفحه ١٧٠ : ساحة الحرب بحيث تتطلّع الأسرةُ إلى ما
يُقال ، وتنظر إلى ما يقعُ من مشاهد صغيرةٍ وكبيرةٍ ، فذلك أثقلُ
الصفحه ١٦٦ : الناس إلى صاحبها الإمام الحسين عليه السلام.
ومهما يكن ، فإنّ أهمّ ما يمكن عرضه من
سيرة العَبّاس عليه
الصفحه ٦٠٣ : غلامي جليسه.
تقديم : السيّد محمّد رضا الحسيني
الجلالي.
مراجعة : وحدة التأليف والدراسات.
(٢٨)
كنز
الصفحه ٥٨٠ : نقلاً بواسطة بطل العلقميّ.
١٩٦
ـ مناهل الضرب في أنساب العرب :
للأعرجي ، السيّد جعفر الحسيني النجفي
الصفحه ١١٢ :
ثمّ عثمان؟ الّذي قالوا : كان له من
العمر حين قُتِلَ (٢١) سنةً ، وكنّوه : أبا عمرو.
ثمّ جعفر
الصفحه ٢٩٩ :
ومن
ولده : عَبْد الله بن الحسن المذكور ، له
عددٌ كثيرٌ ، أَعْقَبَ من أحد عشر رجلاً : منهم : محمّد
الصفحه ٣٣٨ : ، الّذي ولي مكّة والمدينة للمأمون العبّاسيّ (٢).
أمّا
حمزة بن العبّاس السقّاء
: فكان شاعراً ، أعقب من
الصفحه ٢٨٣ : الحسن بن عُبَيْد الله بن العبّاس عليه السلام
: وكان المأمون ولّاهُ المدينةَ ومَكّةَ ، وكانَ ذا جلالةٍ
الصفحه ٢٨٧ : ذيلُهما.
ومنهم
: إسماعيل بن عَبْد الله ـ كان له بالكوفة : موسى ، من ولده : موسى الملّاح
الأطروش ابن يحيى
الصفحه ٣٤٩ : إبراهيم بن محمّد بن أبي
الكرام الجعفري.
وكان من أكمل الناس مروءةً ، وسماحةً ، وصلة
رحم ، وكثرة معروف
الصفحه ٣٣٩ : ، والمدينة ، والحجاز ، روى الحديث ، وعاش ٦٧ سنة.
وله من المعقبين سبعة : علي ، ومحمّد (١)
وأبو القاسم حمزة
الصفحه ٣٥١ :
فأعقب من ثلاثة رجال هم : أبو محمّد
الحسن ، وأبو طالب العبّاس ، وأبو عبد الله أحمد.
أمّا
أبو عبد
الصفحه ٣٥٣ : بن إسماعيل : فأعقب من ابنه
موسى وحده بالكوفة ، ومن عقبه : الحسين ، وموسى ، وإبراهيم : بنو يحيى الملاح