ـ (خلق) : اقتصرْ على قليلكَ وإنْ قلّتْ منفعتُهُ ، فقليلُ ما في يَدِكَ أغْنى لَكَ من كثيرٍ ممّا أخْلَقَ وَجْهَكَ إنْ صارَ إليكَ من وصيّة فهر لابنه غالب عند الوفاة ٣٥
(خلق) : إيّاكم والأخلاق الدنيئة فإنّها تضعُ الشرفَ وتهدمُ المجدَ
............................................................. من خطبة هاشم : ٢٧
خلود العبّاس في خَلَد أهل البيت عليهم السلام وفي حديث سائر الأئمّة عليهم السلام. ١٧٩
خلود العبّاس في ضمير المؤمنين والمجاهدين (الزيدية نموذجاً)......................... ١٧٨
خمسمِائة فارس ، نزلوا على الشريعة ، وحالوا ين الحسين وأصحابه ومنعوهم أن يستقوا منه!!! ٨٦
(خنث) : «أخنث السقاء»......... الحسين عليه السلام للمحاربي فقام عليه السلام فخنَثَهُ ٨٢
«خير الخلق بعدي وسيّدهم أخي هذا ، وهو إمام كلّ مسلم ومولى كلّ مؤمن ، بعد وفاتي» النبيّ صلى الله عليه وآله : ٢٣٥
خير الخير أعجلُهُ........................................... من كلام مُضَرُ بن نِزار ٣٩
(خيط) : أيهلك عشرة من قريشٍ ، وأنا حيٌّ؟! لأطلبنَّ لهم الماء ، حتّى ينقطع خيط عنقي وأبلي عُذراً عبد المطّلب ٧٣
الدارميّة : هي النهشليّة زوجة أَمِيْر المُؤْمِنِيْنَ عليه السلام.......................... ١١٨ هـ
داود بن عمر النهديّ......................................................... ٢٣٠
دَفَن الحُسينَ وأصحابَه أهلُ الغاضريّة من بني أَسَدٍ.................................. ٢١٦
دَفْنُ العبّاس عليه السلام....................................................... ٢١٦
دُفِنَ العبّاس عليه السلام في موضع مَقْتَلِهِ على المُسنّاة بطريق الغاضريّة ، وقبرُهُ ظاهرٌ.... ٢١٧
دَفَن أهلُ الغاضريّة من بني أَسَدٍ العَبّاسَ عليهما السلام في موضِعِهِ الّذي قُتِلَ فيه على طريق الغاضِريّة ، حيُثُ قبرُهُ الآنَ ٢١٦
دلائل الإمامة................................................................ ٢٣٧
دلائل النبوّة ، من إخبار النبي صلى الله عليه وآله بالغيب بأُمور تحقّقت في المستقبل.... ٢٣٧
(دول) : الأيّامُ دَوَلٌ.............................................. من خطبة هاشم ٢٧
(الدين) : أمر قصيّ في حياته وبعد موته كالدِيْنِ المُتّبَع لا يُعمل بِغيرِهِ.................. ٣٠