ـ حُكَيْمُ بن الطُفَيْل الطائِيّ ضَرَبَ العبّاس على شِمالِهِ
................................. ٢٠٩ و ٢١١ قَاتل العبّاس بن عليّ عليه السلام ٢١٣
حكيمُ بن طُفيل الطائيّ السنْبِسيّ سَلَبَ العبّاسَ بن عليّ ثيابَهُ ورمى الحسينَ بسهمٍ ، فكان يقول : تعلّقَ سهمي بِسِربالِهِ وما ضَرَّهُ ٢٢٩
(حلأ) : إنّي لأرجو أن يوردنيه الله................ ويحلئكم عنه. الحسين عليه السلام : ٨٩
حِلْف الفضول................................................................. ٤٣
الحِلْمُ شَرفٌ..................................................... من خطبة هاشم ٢٧
حمّاد بن عيسى الجُهَنيّ......................................................... ٢٢٦
الحمدُ لله الّذي مكّنني منك. ثمّ قال : الجزّار! الجزّار!. المُختار ، قال لِحَرملة............ ٢٣١
حمزةُ بن عَبْد المطّلب أسدُ الله وأسدُ رسوله........................................ ١٣٦
الحُمْس : هم المتشدّدون في دينهم كان بنو عامر قوم أُمّ البَنِيْنَ منهم................... ٥٤
الحُمْس : هم قريش قُطّان مكّة وسُكّانُها ومن له فيهم ولادة.......................... ٥٥
حمى مكّة أنْ يُظْلَمَ بها أحدٌ................................... الزُبيرُ بنُ عَبْد المطّلب ٤٣
الحوار في النهضة الحسينية ، من رواية العَبّاس عليه السلام.......................... ١٦٦
خرج علينا رسول الله صلى الله عليه وآله ـ ـ ـ ويدي في يده ـ ـ ـ وهو يقول :
...................................................... أَمِيْر المُؤْمِنِيْنَ عليه السلام ٢٣٥
خرّج الحديث للعَبّاس عليه السلام : محمّد والمرشد ، وذكره الهادي................... ١٥١
خروج العَبّاس عليه السلام مع الإمام عليه السلام من المدينة........................ ١٦٧
(خزم) أي جمع نورَ آبائه وفيه نور رسول الله صلى الله عليه وآله : خُزَيْمَة................ ٣٧
خصائص العَبّاس عليه السلام.................................................. ٢٢٢
الخطبة الأُولى للحسين عليه السلام يوم عاشوراء................................... ١٧١
خطبة كعب بن لؤيّ............................................................ ٣٢
خطبة هاشم.............................................................. ٢٦ ـ ٢٧
خلط بين العَبّاس الأكبر ابن أَمِيْر المُؤْمِنِيْنَ عليه السلام والعَبّاس بن ربيعة.............. ١٥٤
(خلط) : حاموا عن الخليط يرغب في جواركم........................ من خطبة هاشم ٢٧