ـ ذكر العبّاس في أخبار القائم وفي الإرهاصات الّتي تسبقُ ظهورهُ...................... ١٨٠
الرئاسة على العرب في أقوام ثمّ في بني عامر بن صعصعة ، ولم تزل فيهم................. ٥٤
الرئاسة : لعَبْد المطّلب........................................................... ٢٤
الرئاسة : لهاشم................................................................ ٢٦
رئاسةُ قريشٍ بعد قُصيّ إلى عَبْد مناف وساد لِجُوده وسياسته.......................... ٢٨
رئيس الناس بمكّة : فهر في زمانه.................................................. ٣٥
رأس الحسين عليه السلام نصبه يزيد بن معاوية.................................... ٢١٩
رأس الحسين عليه السلام نُصِبَ بِالمدينة.......................................... ٢١٩
رأس الحسين عليه السلام نقل إلى مرقده وضمّ إلى جسده ، على أقوى الأقوال وأوفقها للأدلّة ٢٢١
رأس العبّاس الأصغر........................................................... ٢٢١
رأس العبّاس الّذي جاء به وقد علّقهُ على فرسِهِ : حرملةُ بنُ كاهل بن الجزّار........... ٢١١
رأس العبّاس بن عليٍّ عليه السلام............................................... ١٣٠
رأس العبّاس ومدفنه في الشام................................................... ٢١٨
رأس سيّدنا أبي الفَضْلِ العَبّاس عليه السلام نقل إلى كربلاء ، ودفن مع الأجساد....... ٢٢١
رأس غُلامٍ أَمْرَدَ ، كأنّهُ القمرُ في ليلة تَمِّهِ.................................. ١٣٠ و ٢٢١
الراوية : هي السِقاء............................................................. ٨٢
راية الحسين عليه السلام أعطاها العَبّاس أخاه عليه السلام.......................... ١٠١
راية الحسين عليه السلام يوم كربلاء............................................. ١٠٠
الراية والعَلَم ، واللواء........................................................... ١٠٠
ربيع المُقْتِرِيْنَ : لقب ربيعة بن مالك بن جعفر بن كِلاب.............................. ٥٣
رثاء العبّاس وندبته عليه السلام................................................. ٢٢٥
رثاء أُمّ البنين عليها السلام للعبّاس وأبناءها الطّاهرين............................... ٢٢٦
رثاء أُمّه فاطمة أُمّ البنين....................................................... ٢٢٦
(رجز) : الجَزَعُ قبل المصائب ، فإذا وَقَعَتْ مُصيبةٌ ترتجز لها ، وإنّما القلقُ في غليانها