الصفحه ٤٥ : )
كُلُّ
نَفْسٍ ذائِقَةُ الْمَوْتِ ثُمَّ إِلَيْنا تُرْجَعُونَ
(٥٧) وَالَّذِينَ
آمَنُوا وَعَمِلُوا
الصفحه ٨٣ :
(وَلَوْ شِئْنا
لَآتَيْنا كُلَّ نَفْسٍ هُداها وَلكِنْ حَقَّ الْقَوْلُ مِنِّي لَأَمْلَأَنَّ
الصفحه ٩٨ : على نفسه وقضاؤه الفراغ منه والوفاء به
ومحل الجار والمجرور الرفع على الابتداء على أحد الوجهين المذكورين
الصفحه ١٠١ : ء أصلا ولو
اختارت نفسها وقعت طلقة بائنة عندنا ورجعية عند الشافعى وهو قول عمر بن عبد العزيز
وابن أبى ليلى
الصفحه ١٤٩ : )
(٢٢)
____________________________________
(وَلا تَزِرُ وازِرَةٌ) أى لا تحمل نفس آثمة (وِزْرَ
الصفحه ١٧٢ :
تُظْلَمُ نَفْسٌ شَيْئاً وَلا تُجْزَوْنَ إِلاَّ ما كُنْتُمْ تَعْمَلُونَ (٥٤)
إِنَّ
أَصْحابَ الْجَنَّةِ
الصفحه ١٨٠ :
استوائهما فى الحقيقة فإن علمه تعالى بمعلوماته ليس بطريق حصول صورها بل وجود كل
شىء فى نفسه علم بالنسبة إليه
الصفحه ١٨١ : فهو عطف على الجملة الفجائية والمعنى ففاجأ
خصومتنا وضرب لنا مثلا أى أورد فى شأننا قصة عجيبة فى نفس
الصفحه ٢٢٢ : طريق التمثيل لأنه
أبلغ فى التوبيخ فإن التأمل فيه إذا أداه إلى الشعور بما هو الغرض كان أوقع فى
نفسه
الصفحه ٢٢٣ : وجهد نفسه راغبا إلى الله
تعالى فى العفو عنه حتى كاد يهلك واشتغل بذلك عن الملك حتى وثب ابن له يقال له
الصفحه ٢٥٧ :
الله عنهما إن فى ابن آدم نفسا وروحا بينهما مثل شعاع الشمس فالنفس هى التى بها
العقل والتمييز والروح هى
الصفحه ٢٦٠ :
الْعَذابُ بَغْتَةً وَأَنْتُمْ لا تَشْعُرُونَ (٥٥) أَنْ تَقُولَ نَفْسٌ
يا حَسْرَتى عَلى ما فَرَّطْتُ فِي
الصفحه ٢٧١ : الْواحِدِ الْقَهَّارِ (١٦)
الْيَوْمَ
تُجْزى كُلُّ نَفْسٍ بِما كَسَبَتْ لا ظُلْمَ الْيَوْمَ إِنَّ اللهَ
الصفحه ١٥ : ) فالأنسب حينئذ أن يكون الجعل بعدهم فيما بين الأمم وتكون
الدعوة إلى نفس النار وقيل معنى الجعل منع الألطاف
الصفحه ٣٤ : تَعْبُدُونَ
مِنْ دُونِ اللهِ أَوْثاناً) بيان لبطلان دينهم وشريته فى نفسه بعد بيان شريته بالنسبة
إلى الدين الحق