الصفحه ٢٤٣ :
(خَلَقَكُمْ مِنْ
نَفْسٍ واحِدَةٍ ثُمَّ جَعَلَ مِنْها زَوْجَها وَأَنْزَلَ لَكُمْ مِنَ الْأَنْعامِ
الصفحه ٨٥ :
(فَلا تَعْلَمُ نَفْسٌ
ما أُخْفِيَ لَهُمْ مِنْ قُرَّةِ أَعْيُنٍ جَزاءً بِما كانُوا يَعْمَلُونَ (١٧
الصفحه ١٧٨ : على الكفر وفى إيرادهم بمقابلة من كان حيا إشعار
بأنهم لخلوهم عن آثار الحياة وأحكامها التى هى المعرفة
الصفحه ٢٤٤ : ومعرفة شئونه
العظيمة الموجبة للإيمان والشكر* (فَإِنَّ اللهَ غَنِيٌّ
عَنْكُمْ) أى فاعلموا أنه تعالى غنى عن
الصفحه ١٢٠ : الحمد المعرف بلام الحقيقة بالاسم الجليل من اختصاص جميع أفراده به تعالى
على ما بين فى فاتحة الكتاب ببيان
الصفحه ٢٣١ : أوليا وإما نفس المذكورين عبر عنهم بذلك مدحا لهم بالتقوى التى هى
الغاية القاصية من الكمال (جَنَّاتِ
الصفحه ١٥١ : الجليلة وأفعاله الجميلة لما أن
مدار الخشية معرفة المخشى والعلم بشئونه فمن كان أعلم به تعالى كان أخشى منه
الصفحه ٢٣٤ : بالمعرف باللام يقال بهذا الرجل ولا يقال بهذا غلام الرجل (قُلْ) أمر لرسول الله صلىاللهعليهوسلم أن يقول
الصفحه ٤٣ : عليه فإن ذلك يصدهم عن التأمل
فيما يؤديهم إلى معرفة حقيتها وقيل هم كعب بن الأشرف وأصحابه (وَما كُنْتَ
الصفحه ٥٦ : الزواج قطعا أى جعل
بينكم بالزواج الذى شرعه لكم توادا وتراحما من غير أن يكون بينكم سابقة معرفة ولا
رابطة
الصفحه ٨١ : يحسن
معرفته أى يعرفه معرفة حسنة بتحقيق وإيقان وقرىء خلقه على أنه بدل اشتمال من كل
شىء والضمير للمبدل
الصفحه ١١٤ : مرة وكذا قال فى إظهار الشهادتين والذى
يقتضيه الاحتياط ويستدعيه معرفة علو شأنه صلىاللهعليهوسلم أن
الصفحه ١٤١ : فتعين نصبه له وعلل بعضهم ذلك بأنه بالإضافة أشبه المعرف
باللام فعمل عمله وقرىء جاعل بالرفع على المدح وقرى
الصفحه ٢٧٢ : للمعرفة فى امتناع دخول اللام* عليه وقرىء أشد
منكم بالكاف (وَآثاراً فِي
الْأَرْضِ) مثل القلاع الحصينة
الصفحه ٧٨ :
تَدْرِي نَفْسٌ ما ذا تَكْسِبُ غَداً وَما تَدْرِي نَفْسٌ بِأَيِّ أَرْضٍ تَمُوتُ
إِنَّ اللهَ عَلِيمٌ خَبِيرٌ