الصفحه ٩٢ : قوله تعالى : (وَهُوَ الَّذِي
سَخَّرَ الْبَحْرَ لِتَأْكُلُوا مِنْهُ لَحْماً طَرِيًّا وَتَسْتَخْرِجُوا
الصفحه ١٠٣ : سرابا (١).
في قوله تعالى (وَتَكُونُ الْجِبالُ كَالْعِهْنِ) وقوله أيضا : (وَتَكُونُ الْجِبالُ
الصفحه ١٠٤ :
رأي
الشيخ محمّد عبده ومناقشته
في قوله تعالى : (أَأَنْتُمْ أَشَدُّ خَلْقاً أَمِ
السَّماءُ بَناها
الصفحه ١٠٥ : بحقيقتها.
وفي قوله سبحانه
وتعالى : (أَأَنْتُمْ أَشَدُّ
خَلْقاً أَمِ السَّماءُ بَناها) استفهام تقريع
الصفحه ١٠٧ : إمام المفسرين المعاصرين الشيخ محمد عبده في تفسير قوله تعالى : (أَأَنْتُمْ أَشَدُّ خَلْقاً أَمِ
السَّما
الصفحه ١٢ : قد تغيرت تماما ، وتحولت من النقيض إلى
النقيض.
(٢) تأمل قوله تعالى
: (وَقُلِ
الْحَمْدُ لِلَّهِ
الصفحه ١٥ : ء المتصاعد منه حين خلقت الأرض (٢).
وقوله تعالى : (فَقالَ لَها وَلِلْأَرْضِ ائْتِيا
طَوْعاً أَوْ كَرْهاً
الصفحه ١٧ : بقوله تعالى (كانَتا رَتْقاً) أي كانتا شيئا واحدا متصلا ببعضه ، ومن ذلك القول : هو
يرتق الفتق أي يسده
الصفحه ٢٢ :
منازل
القمر
قيل إن القمر قد
اقتطع من الأرض عند ما كانت الأرض مائعة ، ولو صح قول هؤلاء الزاعمين
الصفحه ٢٣ : يمكن بل يستحيل تماما أن يلتقي كلاهما.
ولا يفوت الليل
النهار ، فيذهب قبل مجيئة ، وقوله تعالى
الصفحه ٢٤ : الْآياتِ لِقَوْمٍ
يَعْلَمُونَ) (٣). وقوله تعالى (وَقَدَّرَهُ مَنازِلَ) يقصد جعله ينزل كل ليلة منزلا من
الصفحه ٣٠ : التي سبق إليها القرآن الكريم فنوّه عنها وأشار إليها في قوله تعالى :.
(خَلَقَ السَّماواتِ
وَالْأَرْضَ
الصفحه ٣٦ : الغيبيات
ما أخبر عنه القرآن الكريم من وسائل المواصلات الحديثة في قوله تعالى :
(وَآيَةٌ لَهُمْ
أَنَّا
الصفحه ٤٧ : .
(٢) هذا قول أبي
عبيدة لكن ابن قتيبة أكبر منه رأيه فقال في تفسير غريب القرآن ص ٢٣٦ : «ولست أدري
ما اضطره
الصفحه ٤٩ : واختلاف (٤).
وأصل التفاوت من (الفوت)
وهو أن يفوت شيء شيئا ، فيقع الخلل ويحدث الاضطراب (٥) ، وهذا هو قول