الصفحه ٨٨ : متضافرتان معا تكونان عصب العمران في هذا
الكوكب الأرضي ، كذلك فإنهما منوط بهما سر هذا الجمال الساحر
الصفحه ٦٦ : قشرة الأرض كانت أكثر سمكا مما هي عليه الآن بمقدار عشرة أقدام لاختفي
الأوكسجين وهو بدوره عصب الحياة ، من
الصفحه ٩١ : طبيعة حياتها ، ولا يمكن للسمك أن يستغني عن
الأوكسجين الذي يعتبر عصب الحياة بالنسبة له كما هو للإنسان
الصفحه ٩٨ : (٢).
إنه منظر عنيف
رهيب يشيب لهوله الولدان.
تأمل قوله تعالى :
(وَسُيِّرَتِ
الْجِبالُ فَكانَتْ سَراباً
الصفحه ١٣ : الله فهما علميا نافعا كما أمر سبحانه وتعالى.
وصفوة القول ومجمل
الموضوع أن نأخذ بالتفسير العلمي للقرآن
الصفحه ١٦ :
وفي قوله تعالى : (فَقَضاهُنَّ سَبْعَ سَماواتٍ) أي صنعهم وأحكمهم (١).
يقول الفخر الرازي
: قضا
الصفحه ٥٥ : :
(سَخَّرَها عَلَيْهِمْ
سَبْعَ لَيالٍ وَثَمانِيَةَ أَيَّامٍ حُسُوماً) (١).
وكذلك قوله في
كفارة اليمين (فَمَنْ
الصفحه ٥٦ : تعارضا بين هذه الآية وبين آية سورة السجدة في قوله تعالى : (فِي يَوْمٍ كانَ مِقْدارُهُ أَلْفَ
سَنَةٍ) ولكن
الصفحه ١٠٦ : لطائف الإشارات ، ودقائق المعاني إلا أرباب الفصاحة والبيان. والذي يتأمل قوله
تعالى : (خَلَقَ السَّماواتِ
الصفحه ١٠ : القول. أي يقولون ذلك وهو في محل الحال بمعنى
يتفكرون قائلين ، والمعنى : ما خلقته خلقا باطلا بغير حكمة بل
الصفحه ٣٣ : مؤخرا.
قال الإمام ابن
كثير ـ رضي الله عنه ـ في تفسير هذه الآية : في قوله تعالى (لِمُسْتَقَرٍّ لَها
الصفحه ٤٠ :
صلاح خطاب :
ومن أعجب ما تنبأ
به القرآن الكريم قول الحق سبحانه : (حَتَّى إِذا أَخَذَتِ
الْأَرْضُ
الصفحه ٤٥ : العلم الحديث واستقر عليها سبق إليها القرآن
الكريم في سرده لقصة أهل الكهف في قوله تعالى :
(وَلَبِثُوا
الصفحه ٧١ : أماكن
مجهولة من الكون ترصد حركاتنا وما نحن إلا دريئة لتجاربها.
نعود مرة أخرى إلى
قوله تعالى
الصفحه ٧٦ :
مثل قول الشاعر
لبيد وهي كلمة حق غير مسبوق فيها :
ألا كل شيء ما
خلا الله باطل