الصفحه ٨ : راجحا على
مرجوح إلا بدليل ، ثم هو يستطيع التفرقة بين الأدلة من قطعي إلى ظني ، إلى متردد
بين هذا وذاك وفي
الصفحه ٥١ : تستحث المسلم على ذكر ربه وشكره على ما أنعم من آلاء
مشكورة بل لا ينهض بمقامها شكر.
إن قيومية القدرة
الصفحه ١٦ : ء الشيء إنما هو إتمامه والفراغ منه ، والضمير في قوله (فَقَضاهُنَ) يجوز أن يرجع إلى السماء على المعنى كما
الصفحه ٨٥ : .
كثير من نباتات
الماء يوجد في بذورها زوائد تساعدها على العوم في الماء ، كما أن بها جدرا سميكة
لتحفظها من
الصفحه ٨٠ :
قال الإمام الطبري
: أي أخرجنا بالماء ما ينبت كل شيء ، وينمو عليه ويصلح به (١).
والمملكة النباتية
الصفحه ٨٦ : فعّال في امتصاص الماء.
وكل أجزاء هذه
النباتات المطمورة مؤهلة بل قادرة على امتصاص الماء. فسبحان الخالق
الصفحه ٥٣ : من قبورهم ، بعد جمع ما تفرق من أشلائهم ، وهذا أمر يسير.
قال تعالى : (وَهُوَ الَّذِي يَبْدَؤُا
الصفحه ١٠ : .
بتصرف.
(١) آل عمران (٣ /
١٩٠ ، ١٩١). يقول الإمام الزمخشري رحمهالله
: «ما خلقت هذا باطلا» على إرادة
الصفحه ٧٨ :
طائِرٍ يَطِيرُ بِجَناحَيْهِ إِلَّا أُمَمٌ أَمْثالُكُمْ ما فَرَّطْنا فِي
الْكِتابِ مِنْ شَيْءٍ ثُمَّ إِلى
الصفحه ٩١ :
من الخلاف بين كل هاتيك الأنواع إلا أنه لا يتطرق إلى أصول وظائف الحياة
الفسيولوجيةphysiological
الصفحه ٨١ : على صعود العصارة الذائبة في الماء إلى النبات فحسب بل تقوم بتلطيف الأنسجة
الداخلية ، وتنظم حرارتها
الصفحه ١٢ :
فالذين جنحوا
للتفسير العلمي ، قيل لهم إن الكشوف العلمية تتغير من جيل إلى جيل لأن العلم ينقض
اليوم
الصفحه ١٠٧ : يتكون
منها بنية واحدة ، وهكذا صنع الله بالكواكب ، وصنع كلا منها على نسبة من الآخر مع
ما يمسك كلا في
الصفحه ٢٦ : تحيط وسط الكرة الأرضية قد انطلقت بقوة الطرد
المركزية إلى الخارج بعيدا حول خط الاستواء مما ساعد على
الصفحه ٣٦ : لا تقدر على الارتقاء إلى أدنى درجات اليقين ، لأن اليقين متطلب جزما وقطعا
من غير نكير.
من هذه