الصفحه ٧٧ :
مُتَصَدِّعاً
مِنْ خَشْيَةِ اللهِ) (١).
وإذا كان هذا موقف
الجبل إذا نزّل عليه القرآن ، فالأحرى
الصفحه ٦٥ : كانت جاذبيتها
تصبح سدس جاذبيتها الحالية ، من ثم يصعب عليها بل يستحيل أن تمسك الماء والهواء من
حولها
الصفحه ٥٤ : هذه الطفرة الخطيرة من التطور ـ أن يماري أو يستبعد شيئا غيبيا
أخبره الحق سبحانه وتعالى به بعد ما رأى من
الصفحه ٧٩ : بعضها من بعض لكل منها
نفس ظروف الأخرى من الماء والهواء والتربة والغذاء ولكن فيها الفاضل والمفضول
الصفحه ٤٨ : الإنسان إلى سلسلة موصولة من الصعاب والمشقات ، لأن رحمة
الله تروض للإنسان كثيرا من مصاعب ومتاعب الطبيعة
الصفحه ١٨ : من مرية أو لهو أو لعب. وهنا لطيف
معنى دقيق أشار إليه القرآن الكريم ألا وهو إرجاع السماء للأرض ما يصعد
الصفحه ٦٠ : إلى
نهاية الكون ، فعند ما تقترب من نهاية الكون المضاعف ضعفين يكون بدوره قد ضوعف مرة
أخرى ضعفين وهكذا
الصفحه ٢٢ : شاهقة. لكن
العلماء انتهوا إلى أن القمر خلو من الماء كما لا يوجد عليه هواء ، وهو بلقع وخراب
يباب.
وترى
الصفحه ٩٨ : إلى الدنيا
، لأن الأرض والسماء وما بينهما من الجبال والبحار وغير ذلك إنما خلقت لعمارة
الدنيا وانتفاع
الصفحه ٧١ : أماكن
مجهولة من الكون ترصد حركاتنا وما نحن إلا دريئة لتجاربها.
نعود مرة أخرى إلى
قوله تعالى
الصفحه ٣٤ :
تتفرطح كلما
اتجهنا نحو أي من القطبين شمالا أو جنوبا (١).
والأرض تدور حول
نفسها وحول محورها مرة
الصفحه ٧٣ : تنهار وتندك هذه الجبال ، وهذا
على غير الحقيقة فإنها تدور مع الأرض بنفس سرعتها ، ولكن الدهماء والبسطاء من
الصفحه ٩٧ : أزيلت الجبال عن أماكنها من الرجفة الحاصلة على أن التسيير مجاز عن ذلك ، وفي
سيرت بعد رفعها في الجو كما
الصفحه ١٩ : : أي خلقها في مقدار ستة أيام من أيام
الدنيا ، وفيه الحث على التأني في الأمور فإن الإله القادر على خلق
الصفحه ٩٣ : الماء انجلت كثير من المشاهد المجهولة غير المعروفة
قبل ذلك (١) ، فكان هذا التصوير فتحا جديدا ، ولا تزال