الصفحه ١٥ : السماء ، وهي دخان ، فقصد إلى تسويتها وهي
بهيئة الدخان ، قال الإمام ابن كثير :
المراد بالدخان
بخار الما
الصفحه ١٩ : إلا الماء
ومن فوقه عرش الله سبحانه وتعالى :
قال ابن عباس رضي
الله عنهما : أن السماء هي كل ما أظلك
الصفحه ٩٥ : محمود
شكري الألوسي في تفسيره : اللؤلؤ صغار الدر ، والمرجان كباره (٢) ، وعن ابن مسعود رضي الله عنه أن
الصفحه ٩ : الكونية واجب
__________________
(١) الذاريات (٥١ /
٢١) قال ابن عباس رضي الله عنه : «يريد اختلاف الصور
الصفحه ٢٧ :
عند دمياط وعند رشيد بالبحر
__________________
(١) الرحمن (٥٥ / ١٩
، ٢٠) قال ابن كثير رحمهالله
في
الصفحه ٣٣ : مؤخرا.
قال الإمام ابن
كثير ـ رضي الله عنه ـ في تفسير هذه الآية : في قوله تعالى (لِمُسْتَقَرٍّ لَها
الصفحه ٣٦ : العملاقة التي تحمل الكثرة الكثيرة من
الناس وأمتعتهم.
__________________
(١) يس (٣٦ / ٤١).
لكن ابن عباس
الصفحه ٣٨ : ء حملها جميعا على
الرياح ، وآخرون حملوها جميعا على الملائكة ، ولكن ابن جرير الطبري لم يبد رأيا في
ذلك
الصفحه ٥٩ : .
__________________
(١) وهذا مروي عن ابن
جرير عن سعيد بن جبير وجوابه على ذلك (إنه لقرآن كريم). راجع تفسير ابن كثير (٤ /
٢٩٧
الصفحه ٧٤ : ، وَالْجِبالَ أَوْتاداً؟) (٣).
يقول ابن كثير رضي
الله عنه : (أَلَمْ نَجْعَلِ
الْأَرْضَ مِهاداً) أي ممهدة
الصفحه ٩٩ : ) (١).
والكثيب المهيل هو
الرمل السائل. قال ابن كثير في تفسيره : «أي تصير الجبال ككثبان الرمل بعد ما كانت
حجارة
الصفحه ١٠ : (٢٩ /
٤٨). قال ابن عباس رضي الله عنهما : كان رسول الله صلىاللهعليهوسلم
أميا لا يقرأ ولا يكتب. انظر
الصفحه ١٤ : م.
السيد
الجميلي
__________________
(١) فاطر (٣٥ / ٢٧).
راجع تفسير مختصر ابن كثير (٣ / ١٤٦) والقرطبي
الصفحه ١٨ : .
(٢) الطارق (٨٦ / ١١
، ١٢) راجع الطبري (٣٠ / ٩٤) والقرطبي (٢٠ / ١٠) والبحر المتوسط (٨ / ٤٥٦). قال
ابن عباس
الصفحه ٢٢ : ).
وقد قرئت لا مستقر لها أي لا قرار ولا سكون لها ، بل سائرة ليلا ونهارا ، لا تفتر
ولا تقف. راجع مختصر ابن